هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت دولة الاحتلال الإسرائيلي عن استمرار منع المساعدات عن غزة كـ"أداة ضغط"، بينما تحذر منظمات إنسانية من تحول القطاع إلى "مقبرة جماعية" مع تجاوز الضحايا 51 ألفاً.
يرفض الفلسطينيون، وفي طليعتهم فصائل المقاومة في قطاع غزة، الدعوات المتكررة لإلقاء السلاح، معتبرين ذلك استسلامًا أمام واقع الاحتلال والحصار.
وقع عشرات من هيئة الممثلين اليهود في بريطانيا على رسالة تشجب استمرار حرب نتنياهو على غزة..
وفقا لسرايا القدس فإنه تم تفجير عبوة من نوع (ثاقب) في دبابة إسرائيلية متوغلة في محيط ملعب المنطار شرق الشجاعية بمدينة غزة.
وصفت منظمة أطباء بلا حدود، الوضع في قطاع غزة، بالكارثي، وقالت إنه تحول إلى مقبرة للسكان ومن يحاول مساعدتهم، بسبب مجازر الاحتلال المتواصلة..
في اللحظة التي يتم فيها تسليم سلاح غزة، فإن القوات الإسرائيلية سوف تستبيح القطاع كاملاً، وسيناريو بيروت 1982 سوف يتكرر مجدداً...
كشف وزير حرب الاحتلال، أن مصر هي صاحبة مقترح نزع سلاح "حماس" مقابل التفاوض على إنهاء العدوان على غزة، وهو ما يناقض الرواية المصرية التي تحدثت عن نقلها المقترح فقط..
أثار اعتقال السلطات الأردنية مجموعة من الأشخاص قالت إنها كانت تخطط لبث الفوضى في المملكة جدلا واسعا في الأردن، ولا سيما على مواقع التواصل، كون البعض قال إن ما فعلوه كان لدعم المقاومة وليس بحال من الأحوال لمهاجمة أهداف في المملكة.
اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي المصورة الفلسطينية فاطمة حسونة بقصف استهدف منزلها في مدينة غزة ما أدى إلى استشهادها مع 10 أفراد من عائلتها..
كشفت محامية الطبيب الفلسطيني مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية عن ظروف اعتقاله المأساوية في السجون الإسرائيلية..
استشهد 17 فلسطينيا وأصيب آخرون في سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة استهدفت منازل وأحياء سكنية في مناطق متفرقة من قطاع غزة، ضمن تصعيد متواصل منذ 18 مارس، فيما ترتفع حصيلة الشهداء منذ بدء الحرب إلى أكثر من 51 ألفاً..
جاءت زيارة نتنياهو إلى شمال قطاع غزة بالتزامن مع إعلان الناطق الرسمي باسم كتائب القسام عن فقدان الاتصال بالمجموعة الآسرة للجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر، الذي يطالب بإطلاق سراحه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب..
انيار القطاع الصحي بغزة جراء الحرب.. وتحذيرات من "وضع السلاح"
قرر جيش الاحتلال استبدال قوات الاحتياط العاملة في جبهات القتال بوحدات نظامية، في ظل تصاعد الاحتجاجات داخل صفوفه، خاصة بعد توقيع آلاف من جنود الاحتياط والعاملين في الأجهزة الأمنية على عرائض تطالب بوقف الحرب على غزة مقابل استعادة الأسرى، ما اعتبره الجيش تهديدًا للخطط العملياتية.
عدنان حميدان يكتب: الإبادة الحالية لا تستهدف فقط سكان القطاع، بل تسعى لتفكيك المعنى السياسي والمقاوم لغزة، وتحويل مسألة الاحتلال إلى مجرد عبء إنساني على بقعة جغرافية جميلة يُستخدم مبرّرا لفرض حلول تفكيكية تُنهي القضية