هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد 14 عاماً من الانقطاع، شهدت سوريا حدثاً اقتصادياً بارزاً تمثل في تصدير أول شحنة نفط خام منذ عام 2011. هذه الخطوة، التي جاءت بعد رفع العقوبات الدولية عن البلاد.
سيطر الأمن السوري على شحنة أسلحة، كانت في طريقها إلى مناطق سيطرة قوات قسد شمال شرق سوريا.
يتصاعد الجدل في سوريا حول مستقبل العلاقة بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" ودمشق، مع ضغوط أمريكية لدمجها في الجيش السوري، وتلويح تركي بالتصعيد العسكري، مقابل استمرار واشنطن في تمويلها بملايين الدولارات. وتتمسك دمشق بحل مؤسسات الإدارة الذاتية، فيما تعوّل "قسد" على نفوذها الميداني وعلاقاتها الدولية.
أفادت وكالة سانا الرسمية بأنّ اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب قررت إرجاء التصويت في السويداء والرقة والحسكة بسبب التحديات الأمنية في هذه المحافظات.
"قسد" دفعت بتعزيزات إلى ريف دير الزور الشرقي ونفذت مداهمات, مع إعلانها تحرير مقاتلين مختطفين, معلنة استمرار العملية الأمنية, وتشير تقارير عن استعدادات دمشق لهجوم واسع
بالتزامن مع إعلان قبيلة "البكارة" شمالي محافظة الرقة السورية ، "النفير العام" ضد تنظيم الـ "بي كي كي / واي بي جي" , جددت الحكومة السورية اتهامها لقوات قسد بنقض الاتفاق الذي عقد معها بشأن دمج قواتها في مؤسسات الدولة وتطبيع الأوضاع في شمال البلاد
أوضحت مصادر تركية أنها تهدف إلى "تنسيق وتخطيط التدريبات العسكرية والتعاون المشترك، وتقديم الاستشارات وتبادل الخبرات والمعرفة، إضافة إلى توفير المعدات العسكرية وأنظمة التسليح والخدمات اللوجستية اللازمة، وتقديم الدعم الفني والتدريب على استخدامها عند الحاجة".
ي 10 آذار/ مارس وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد "قسد"، مظلوم عبدي، اتفاقا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي البلاد، ورفض التقسيم.
دعا البيان الختامي إلى ضرورة صياغة ما وصفه بدستور ديمقراطي جديد يؤسس لنظام لا مركزي يراعي خصوصيات مكونات سوريا الثقافية والدينية، حسب تعبير البيان.
تأتي هذه الزيارة في سياق سلسلة من الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين على أعلى المستويات. ويذكر أن أول زيارة لفيدان إلى دمشق كانت في 22 كانون الأول/ديسمبر 2024، تلتها زيارة أخرى في 13 آذار/مارس الماضي٬ رافقه خلالها كل من وزير الدفاع يشار غولر، ورئيس الاستخبارات إبراهيم قالن.
تجددت الاشتباكات المسلحة، اليوم الاثنين، بين قوات "قسد" وعناصر حكومية في محافظة حلب شمال سوريا، ما يهدد الاتفاق التاريخي الذي توصلت إليه دمشق في آذار/ مارس الماضي..
تحدثت وزارة الدفاع السورية عن إحباط هجوم نفذته "قوات سوريا الديمقراطية قسد" على إحدى نقاط الجيش في منطقة منبج بريف حلب الشرقي.
التقى رئيس هيئة الأركان التركية، ميتين غوراك، مع قائد القوى الجوية السورية، اللواء عاصم هواري، على هامش معرض الصناعات الدفاعية "آيدف 2025" في إسطنبول، في لقاء هو الأول من نوعه منذ سقوط نظام المخلوع بشار الأسد، في كانون الأول/ ديسمبر 2024.
تزامن طلب الهجري مع تصاعد العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية، حيث شنّ سلاح الجو الإسرائيلي أكثر من 160 غارة جوية خلال الساعات الماضية، استهدفت مواقع في السويداء ودرعا ودمشق وريفها، ما أسفر عن مقتل 3 مدنيين وإصابة 34 آخرين، وفق وزارة الصحة السورية.
حذر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وحدات حماية الشعب "واي بي جي" المنضوية تحت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) من خطورة استغلال الأوضاع المضطربة في سوريا على خلفية التطورات في محافظات السويداء جنوبي البلاد.
قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس إن "رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا يمثل بداية جديدة استراتيجية لأمة مزقتها الحرب".