كلف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو جهاز "الموساد" بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من قطاع غزة، ورغم أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنقل مليوني فلسطيني لم تحقق تقدمًا، فإن نتنياهو يجري محادثات مع دول مثل الصومال وجنوب السودان وإندونيسيا لهذا الغرض.
لا تزال إدارة ترامب تمارس ضغوطات على الجامعات الأمريكية من خلال منع المساعدات الفيدرالية من أجل قطع علاقتهم بالجامعات الفلسطينية وطرد الطلاب المؤيدين لفلسطين.
ستكون الأحزاب المعارضة ممثلة بـ61 مقعدا، وأحزاب الائتلاف بـ50 مقعدا، والأحزاب العربية بـ9 مقاعد.
يقدم "مركز الاتصالات من أجل السلام" نفسه على أنه منظمة غير ربحية معنية بـ"دعم جهود بناء التأييد الشعبي للمصالحة وحلّ النزاعات القائمة على الهوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، إلا أنه إحدى أدوات الداعية الإسرائيلية التي تحرض ضد قطاع غزة وتحاول تبييض جرائم الاحتلال.
أشارت الصحيفة إلى أن التفاصيل الكاملة ستنشر لاحقا حول تفاصيل التخطيط لاغتبال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في غزة، يحيى السنوار٬ ورئيس أركان كتائب الشهيد، عزالدين القسام.
من بين المدن التي شهدت مظاهرات، طنجة ومكناس والفقيه بنصالح وواد زم وتارودانت، وجرادة.
شحنة الأسلحة التي ادعى الاحتلال ضبتها كانت تحتوي على بنادق هجومية
تحويلات الإسرائيليين للخارج ترتفع بنسبة 50 في المئة بسبب مخاوف الحرب على غزة والاضطرابات السياسية الداخلية وتهديدات اقتصادية.
حصيلة العدوان على غزة ارتفعت إلى 50 ألفا و251 شهيد وأكثر من 114 ألف مصاب منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.