هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت "القسام" في بيان على التزامها الكامل بتنفيذ كل ما تم الاتفاق عليه وفي مقدمته وقف إطلاق النار في جميع مناطق قطاع غزة.
زعم جيش الاحتلال أن آلية تابعة له تعرضت لانفجار في رفح جنوب قطاع غزة، واعتبر ذلك "خرقًا خطيرًا" لوقف إطلاق النار، مشيرًا إلى احتمال استهدافها بصاروخ مضاد للدروع، وقبلها ردّت حماس بالنفي التام لاتهامات مماثلة أطلقتها الخارجية الأمريكية، مؤكدة أن الاحتلال هو من يواصل انتهاك الاتفاق عبر دعم عصابات مسلحة.
أعلنت السفارة الفلسطينية في مصر إعادة فتح معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر يوم 20 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري.
أعلنت دولة الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، أن استعدادات تُجرى لإعادة فتح معبر رفح البري الحدودي بين قطاع غزة ومصر أمام حركة الأشخاص، بـ"تنسيق كامل" مع القاهرة، دون تحديد موعد لذلك.
أكد السيسي، أن مصر لن تراهن بحياة مواطنيها لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بالقوة، مشدداً على حرص القاهرة الكامل على وقف الحرب وتخفيف معاناة المدنيين. وأوضح خلال جولة تفقدية في الأكاديمية العسكرية بالعاصمة الإدارية الجديدة، أن إدخال المساعدات يتطلب التنسيق مع الجانب الإسرائيلي.
كشفت وسائل إعلام عبرية، تعرض قوة تابعة للاحتلال في مدينة رفح الفلسطينية، لكمين مسلح للمقاومة الفلسطينية، راح ضحيته عدد من الجنود الإسرائيليين، وإصابة آخرين.
حذرت القاهرة من تبعات أي هجوم واسع على غزة، مشابه لما جرى في مدينة خان يونس جنوبي القطاع في وقت سابق.
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأربعاء، أنها تمكنت من الإغارة على موقع مستحدث لجيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، بقوة قسامية قوامها فصيل مشاة..
يصر الاحتلال الإسرائيلي على أنه "لا يفرض قيوداً" على المساعدات، ويزعم أن نحو 300 شاحنة دخلت يومياً خلال الأسابيع الماضية، لكن الأرقام الميدانية وشهادات السائقين والوكالات الإغاثية تروي قصة مختلفة تماماً٬ فغزة ما زالت تحت الحصار، والمساعدات تُمنع، والجوع يفتك بالسكان.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، تسريبا لمقطع مصور يتحدث فيه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع سفير القاهرة لدى هولندا عماد حنا، حول واقعة قيام أحد الشباب بوضع قفل على باب السفارة وإغلاقها احتجاجا على إغلاق معبر رفح.
من فوق طائرة أردنية، وثّقت "الغارديان" دمار غزة الكامل، مجاعة خانقة، ومعاناة شعب محاصر، وسط مساعدات جوية غير كافية.
في ظل استمرار الكارثة الإنسانية في غزة، أطلق نشطاء حملات إلكترونية ودعوات للتظاهر أمام السفارات المصرية حول العالم للضغط على السلطات المصرية من أجل فتح معبر رفح دون شروط، والسماح بمرور المساعدات الإنسانية والطبية.
نشرت قناة على منصة "تليغرام" باسم "طوفان الأمة" مقطعا مصورا يظهر اقتحام ثلاثة أشخاص لمركز أمن الدولة في منطقة المعصرة بمحافظة حلوان احتجاجا على سياسة مصر تجاه قطاع غزة وإغلاق معبر رفح.
دعا منظمو الاحتجاجات في أوروبا وكندا وأمريكا إلى توسيع رقعة المظاهرات أمام السفارات المصرية والعربية، تحت شعار "افتحوا معبر رفح.. أوقفوا التجويع". كما طالبوا المنظمات الحقوقية والبرلمانات الدولية بالضغط الفوري على نظام السيسي للكفّ عن ما وصفوه بـ"دور الشريك في الجريمة".
رفضت مصر خطة إسرائيلية تقضي بإقامة "مدينة إنسانية" في رفح جنوب قطاع غزة لإيواء مئات آلاف النازحين، معتبرة أنها تمهيد لتهجير قسري يشكّل تهديداً لأمنها القومي وتجاوزاً لاتفاقية السلام. وأبلغت القاهرة واشنطن وتل أبيب رفضها الرسمي للمشروع، محذّرة من تداعياته الأمنية والديموغرافية.
وتقدر الأمم المتحدة أن وزن أنقاض المباني في غزة هو 50 مليون طن، 137 كغم من الأنقاض لكل متر في القطاع.