هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت مصادر لـ"عربي21"، اليوم الثلاثاء، نجاة وفد حركة حماس المفاوض في العاصمة القطرية الدوحة، من عملية اغتيال إسرائيلية، وذلك بعد وقت قصير من إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي، شن هجوم جوي استهدف قادة الصف الأول في قيادة الحركة"..
في أكبر موجة اعتقالات مرتبطة بجماعة "Palestine Action" منذ حظرها، تحوّل اعتقال رجل كفيف ومقعد يبلغ 62 عاماً إلى قضية رأي عام في بريطانيا، بعدما أظهرته مقاطع مصورة وهو يُساق من ساحة البرلمان بلندن بسبب رفعه لافتة كتب عليها: "أعارض الإبادة الجماعية.. أؤيد فلسطين". الحادثة، التي أثارت صدمة واسعة وغضباً على وسائل التواصل، سلطت الضوء على الجدل المتصاعد حول استخدام قوانين الإرهاب لقمع الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين.
اعتقلت الشرطة البريطانية، اليوم الثلاثاء، خمسة ناشطين من منظمي احتجاج مقرّر هذا السبت دعماً لمجموعة "Palestine Action" المحظورة، قبل ساعات من مؤتمر صحفي كان من المفترض أن يعلنوا خلاله عن المظاهرة. ويأتي هذا الإجراء في ظل تعهد أكثر من ألف شخص بالمشاركة في الاحتجاج، متحدين بذلك قوانين الإرهاب، في خطوة تؤكد تضامنهم مع القضية الفلسطينية ورفضهم الحظر المفروض على المجموعة.
خلص المشاركون إلى أن السودان يواجه تحديًا مزدوجًا: الأزمة الإنسانية والمجاعة، والصراع السياسي المدعوم إقليميًا ودوليًا. وأكدوا أن حماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي الجرائم، ووقف استخدام الغذاء كسلاح، هما حجر الزاوية لأي حل مستدام. وفي النهاية، شدد المتحدثون على أن الشعب السوداني لم يستسلم، ويجب على المجتمع الدولي أن لا يفقد الأمل في حماية المدنيين وإنقاذ السودان من الانهيار الكامل.
إسماعيل ياشا يكتب: هناك ظاهرة بدأت تنتشر في الآونة الأخيرة، وهي ارتكاب القاصرين جرائم مروعة، مثل الطعن بالسكين والقتل المتعمد بشكل جماعي. ويشكل هؤلاء أنفسهم شبكة إجرامية في بعض الأحيان، رغم صغر سنهم، ويتم استغلالهم وتوظيفهم في أحيان أخرى. بل إنهم في بعض الأحيان يتلقون دعما من أفراد أسرهم الذين هم أيضا متورطون في جرائم
دعا رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، اليوم السبت، القوات الأمنية والأجهزة الاستخبارية إلى توحيد جهودها لمواجهة ضعاف النفوس الذين يحاولون استغلال المناسبات الدينية لإثارة خطاب الفتنة والكراهية، مؤكداً أن حماية المواطنين وضمان سلامة الزوار خلال الاحتفال بذكرى المولد النبوي في النجف تتطلب تطوير الخطط الأمنية خارج الأطر التقليدية واعتماد أساليب حديثة لمراقبة التجمعات والتصدي لأي محاولات تهدد الأمن الاجتماعي والوحدة الوطنية.
في عام 1935 شنت إيطاليا بقيادة الزعيم الفاشي موسوليني حرباً ضد الحبشة عجزت عصبة الأمم المتحدة عن وقفها بسبب تباين المواقف بين الدول الكبرى آنذاك، والمنقسمة حول الموقف من إيطاليا الفاشية، التي كان البعض يحرص على عدم دفعها للتحالف مع المانيا النازية بقيادة ادولف هتلر..
هناك الكثير من رسائل الردع التي تمّ ارسالها أيضاً خلال الشهر الماضي والتي تتعدى ما تمّ الإشارة إليها أعلاه. قد لا يلتفت البعض الى هذه الرسائل أو يقلل من أهميّتها، لكن الخصم يعلم تمام العلم أنّ الرسالة وصلت، وأنّ مضي تركيا في هذا الطريق سيكون له انعكاسات ليس على العلاقات الثنائية وإنما على طريقة تعاطي دول المنطقة مع هذا الملف. لذلك، فالسؤال المحوري هنا، هل سيتم السماح لتركيا بالمضي قدما في هذا الطريق أم انّ محاولات عرقلته وتخريبه داخلياً أو خارجياً ستزداد خلال السنوات القليلة المقبلة والحاسمة في هذا الإطار؟
أعلنت وزيرة الداخلية يفيت كوبر أن الحكومة اتخذت عدة خطوات خلال العام الماضي، بما في ذلك زيادة عمليات ترحيل طالبي اللجوء الفاشلين بنسبة تزيد عن 30%، وخفض تكاليف الإيواء بنسبة 11%، وتقليل عدد الطلبات المعلقة بنسبة 18%. وتستعد الحكومة لإصلاح نظام استئناف طلبات اللجوء الذي اعتبرته فاشلاً، في مسعى لإنهاء الاعتماد على الفنادق وتقليل التكاليف وضبط عملية الإيواء بشكل أكثر فعالية.
أعلنت وزارة الداخلية البريطانية عن توجيهات جديدة تشجع الشرطة على الكشف عن عِرق وجنسية المشتبه بهم في القضايا البارزة، بدعوى مواجهة الشائعات على مواقع التواصل، لكن منظمات حقوقية حذرت من أن القرار قد يتحول إلى أداة للتحريض وتقسيم المجتمع، في وقت تتصاعد فيه الشعبوية اليمينية وتوظيف قضايا الهجرة والجريمة لتحقيق مكاسب سياسية.
علي شيخون يكتب: الاستقلال الاقتصادي ليس مجرد هدف تنموي، بل ضرورة شرعية لحماية الأمن القومي وتحقيق القدرة على اتخاذ القرارات المصيرية دون ضغوط خارجية
تشهد بريطانيا حالة استنفار أمني غير مسبوقة، مع استعداد الشرطة لنشر ثلاثة آلاف ضابط مكافحة شغب في مختلف أنحاء إنجلترا وويلز، تحسبًا لعطلة نهاية أسبوع متوترة قد تشهد عشرات الاحتجاجات المناهضة لطالبي اللجوء وتظاهرات مضادة، وسط مخاوف من اندلاع مواجهات عنيفة على خلفية تصاعد خطاب الكراهية والانقسام المجتمعي حول قضية الهجرة.
أكدت وزارة الداخلية التونسية وقوفها بحزم في مواجهة محاولات التشويش على أمن واستقرار البلاد، فيما يتعهد رئيس الجمهورية قيس سعيّد بحماية الشعب التونسي من كل محاولات التنكيل والتأجيج، وسط تحذيرات تقرير "أصوات حرة" الذي يرصد تحوّل البلاد إلى ما يشبه "السجن الكبير" نتيجة تصاعد التضييق على الحريات.
تتصاعد حدة التوتر في العاصمة البريطانية لندن مع اقتراب موعد احتجاج مرتقب يوم السبت دعماً لجماعة "Palestine Action" المحظورة، حيث حذرت شرطة المتروبوليتان من اعتقالات جماعية لأي مشارك يُظهر تأييده العلني للجماعة، في وقت يستعد فيه المئات، من ضمنهم شخصيات يهودية بارزة، للطعن في قرار الحظر الذي وصفوه بـ"غير الشرعي وغير الأخلاقي"، وسط اتهامات للحكومة باستغلال قوانين الإرهاب لقمع التضامن مع فلسطين.
أطلقت السلطات البريطانية نداءً عاجلاً لسكان المناطق الساحلية للعب دور فعال في التصدي لعصابات المخدرات التي تستخدم أساليب مبتكرة لإدخال كميات ضخمة من الكوكايين إلى أراضي المملكة المتحدة، عبر ما يُعرف بعمليات "الإسقاط البحري" (Asdos) باستخدام "سفن أم" في عرض البحر.
في ليلة الجمعة 25 يوليو 2025، هزّت منطقة المعصرة بحلوان المشهد السياسي المصري بحدث غير مسبوق، حيث اقتحمت مجموعة شبابية أطلقت على نفسها اسم "الحديد 17" مبنى أمن الدولة في قسم شرطة المعصرة وقامت باحتجاز عدد من أفراد الأمن لعدة ساعات في سابقة هي الأولى منذ انقلاب السيسي على السلطة عام 2013.