هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال أليكو دانغوتي، مالك المصفاة، في مؤتمر صحافي عُقد في لاغوس "نضاعف إنتاجنا لأكثر من الضعف... من 650 ألف برميل إلى 1,4 مليون برميل".
يلعب الهيليوم دوراً كبيراً في الصناعات الحديثة، كونه يحمل خصائص الغاز الخامل، خفيف الوزن، وشديد البرودة.
بعد الغاز الطبيعي ركيزة أساسية في منظومة الطاقة العالمية، ويربط بين النمو الاقتصادي وأمن الطاقة والتحول نحو المصادر النظيفة، وتبدأ مراحل صناعته من الاستكشاف باستخدام تقنيات متقدمة، مرورًا بالإنتاج والنقل عبر الأنابيب أو تحويله إلى غاز مسال لتصديره عالميًا، وصولًا إلى تسعيره الذي يتأثر بالعوامل الجيوسياسية.
يكتب بدارين: ما يتوجب فعله ليس فقط الاستعداد لابتزاز وشيك سيمارسه العدو في ملفي الغاز والمياه بل المبادرة للتفكك من اتفاقيات تصلح للابتزاز… الحكومة عليها تعليق الجرس والشعب يتكفل بالباقي شريطة الصدق وإعادة الاعتبار للرموز الوطنية.
محمد كرواوي يكتب: يمكن القول إن استراتيجية الانفكاك الوقائي التي يعتمدها الأردن ليست سياسة ظرفية، بل مقاربة هيكلية لإدارة علاقة ملتبسة يصعب القطيعة فيها ويستحيل الارتهان الكامل لها
تناول المحلل الإسرائيلي تسفي برئيل تصاعد التوتر بين مصر و"إسرائيل" إثر تصريحات قيادي في حماس اعتبرتها القاهرة هجومًا على نظامها، وما تبعها من ردود متشددة. وأوضح أن بنيامين نتنياهو صعّد الموقف ملوحًا بخيارات تمس اتفاقات استراتيجية، منها معبر رفح واتفاق الغاز الضخم مع مصر، رغم أهميته الاقتصادية.
لجأ رئيس حكومة الاحتلال، إلى التلويح، بملف الطاقة مع مصر، بسبب وجودها العسكري في سيناء.
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن رئيس الاحتلال بنيامين نتنياهو وجه بعدم تنفيذ اتفاقية جديدة لتصدير الغاز الطبيعي إلى مصر إلا بموافقته.
تهدف الحكومة المصرية، وفق تصريحات رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، إلى رفع إنتاجها من الغاز إلى 6.6 مليارات قدم مكعبة يومياً بحلول 2027، مقابل 4.1 مليارات قدم مكعبة حالياً، في محاولة لتقليص الفجوة المتصاعدة بين الاستهلاك والإنتاج.
قالت وزارة الخارجية اليابانية في بيان ليل الاثنين إنها تأكدت من قيام بكين بنصب منصات حفر في المنطقة حيث تتداخل المنطقة الاقتصادية الخالصة التي يطالب بها كل طرف، ورفعت شكوى بهذا الشأن إلى السفارة الصينية.
يتحدث التقرير عن علاقة دولة الاحتلال بمصر وعن أوراق الضغط التي يجب على "تل أبيب" استخدامها ضد القاهرة.
النص الكامل للاتفاقية التي قالت "نيو ميد إنرجي" إنها أرسلته إلى بورصة تل أبيب، يظهر شروطا مجحفة بحق مصر، أبرزها أنه ليس من حق القاهرة تقليل كمية الغاز الإسرائيلي المستوردة إذا انخفض سعر نفط خام برنت عن 50 دولارا.
وصفت الصحافة العبرية، وفي مقدمتها صحيفة "معاريف"، الاتفاق بأنه "الأكبر في تاريخ إسرائيل"، مشيرة إلى أن قيمته تصل إلى 35 مليار دولار بحلول عام 2040، وأنه يوسع اتفاقية التصدير الموقعة عام 2019، والتي كانت تنص على توريد 60 مليار متر مكعب من الغاز، ليصل حجم التوريد الآن إلى نحو 130 مليار متر مكعب.
مصطفى خضري يكتب: ليست مجرد اتفاقية اقتصادية، بل هي جزء من نمط سياسي أوسع؛ يسعى من خلاله السيسي إلى توريط مصر في اتفاقيات تُعرِّض مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية والأمنية للخطر. فكل هذه الاتفاقيات يقوم بها السيسي على حساب خسائر مؤكدة للدولة المصرية، مما يثير أسئلة عميقة حول أهدافه ودوافعه الحقيقية من هذه الاتفاقيات، ومدى تأثيرها على مستقبل مصر وجيش مصر وأهل مصر
اتجهت مصر إلى زيادة كميات الغاز المستوردة من الاحتلال الإسرائيلي، وعدلت الصفقة بمقدار 130 مليار متر مكعب مقابل 35 مليار دولار، إلى جانب تمديد فترة التوريد حتى عام 2040، وفق ما أعلنته شركة "نيوميد" الإسرائيلية المالكة لنسبة 45% من حقل غاز ليفياثان..
كشف وزير الطاقة الإسرائيلي السابق يوفال شتاينتس أن خطة تصدير الغاز إلى مصر وفرت على اقتصاد الاحتلال نحو 500 مليار شيكل (135 مليار دولار)، مشيرًا إلى أن المنتدى المتوسطي للغاز في القاهرة كان مفتاح إنجاح الصفقة التي ساهمت أيضًا في تطوير حقول الغاز الإسرائيلية وتعزيز اتفاقيات السلام.