هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تُعد كنيسة الخضر من أقدم الكنائس الأثرية في فلسطين، وتحمل قيمة دينية وتاريخية خاصة لدى أهالي البلدة والمسيحيين في عموم الأراضي المحتلة.
ذكرت صحيفة عبرية، مساء الثلاثاء، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي نقلت "صلاحيات" على الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة من بلدية الخليل الفلسطينية إلى المجلس الديني لمستوطنة كريات أربع.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عددا من المواطنين الفلسطينيين في أماكن متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، فيما استمر المستوطنون في اعتداءاتهم على المواطنين هناك.
أكد محافظ الخليل السابق أن القضية الفلسطينية قضية واحدة ومتكاملة لا تقبل التجزئة، وما يُطرح من مشاريع إمارات أو كيانات منفصلة يخدم الاحتلال ويستهدف النسيج الاجتماعي الفلسطيني. وأضاف أن الاحتلال يسعى لتقويض السلطة الفلسطينية عبر أدوات محلية لا تمثّل الشعب الفلسطيني، بل تُستخدم لأغراض إعلامية وتضليلية.
توقف الاسرائيليون مطولا عند مبادرة بعض قادة العشائر في مدينة الخليل بالانفصال عن السلطة الفلسطينية، والاعتراف بدولة الاحتلال.
رفضت عشيرة الجعبري ووجهاء الخليل مشروع "إمارة الخليل" المزعوم، مؤكدين أنه لا يمثلهم ويخدم أجندة الاحتلال، حيث يطرح المخطط بديلاً عشائريًا للسلطة الفلسطينية، ويتقاطع مع مشاريع إسرائيلية قديمة مثل "روابط القرى" وخطط سموتريتش وكيدار.
شنت قوات الاحتلال، فجر الثلاثاء، حملة مداهمات واسعة في عدد من محافظات الضفة الغربية، أسفرت عن اعتقال عشرات المواطنين، بينهم أطفال وشبان.
أحد عناصر المجموعة قتل أربعة إسرائيليين على مفترق بني نعيم في عملية نفذت قبل نحو 15 عاما
في مؤشر جديد على التصعيد الاستيطاني في الضفة الغربية، نصب مستوطنون، السبت، خياماً في أراضي قرية عصيرة القبلية جنوب نابلس، وخاصة في المناطق المصنفة "ب"، ورفعوا لافتات عنصرية، بينها واحدة مكتوبة بالعربية جاء فيها: "لا مستقبل بفلسطين"، في إشارة إلى إحدى شعارات عصابات "تدفيع الثمن" اليمينية المتطرفة.
توزّعت الانتهاكات بين عمليات إطلاق نار، وتخريب للمنازل والأراضي الزراعية، واقتلاع أشجار، واستيلاء على أراضٍ وممتلكات، إضافة إلى تنفيذ عمليات إغلاق واسعة وحواجز تعيق الحياة اليومية للفلسطينيين.
تصاعدت اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال في الضفة الغربية، عبر سلسلة اقتحامات واعتداءات طالت عدة مدن وبلدات، وأسفرت عن إصابات واعتقالات وأضرار جسيمة في الممتلكات العامة والخاصة..
يتصاعد الغضب الشعبي ضد سياسة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية٬ مع تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية من تهجير وقتل وهدم للمنازل في مدن الضفة المحتلة.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها المكثف على الضفة الغربية، خصوصًا في طولكرم ومخيميها، عبر الاقتحامات والهدم والاعتقالات، مما أدى إلى تهجير أكثر من 25 ألف مواطن وتدمير آلاف المنازل. وتُحاصر المخيمات بشكل خانق، وسط عمليات مماثلة جنوب نابلس والخليل، حيث سُجلت اقتحامات واعتقالات وتضييق شامل على السكان بإغلاق المداخل والحواجز العسكرية.
أعلنت مدينة دورا جنوب الخليل، إضرابًا شاملًا حدادًا على الشاب عبد الفتاح حريبات (20 عامًا)، الذي استشهد برصاص الاحتلال مساء الأربعاء، بعد تنفيذه عملية دهس
لم يختلف صباح الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة عن مسائه٬ فبعد إصابة عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، واعتُقل آخرون، مساء أمس الثلاثاء، يواصل صباح الأربعاء الاعتداء والاعتقال والهدم بالضفة.
رويدا رويدا، يقضم الاحتلال الإسرائيلي، البلدة القديمة من مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، من خلال استمرار السيطرة على الأملاك والعقارات الفلسطينية، وتحويلها لمستوطنات يهودية..