هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا مصورا لعناصر من الشرطة الهندية، برفقة متطرفين هندوس وهم يشنون هجمات ضد المسلمين في دلهي، على خلفية الاحتجاج على قانون الجنسية، الذي يضطهد المسلمين ويحرمهم من حقوقهم المدنية والسياسية.
نشر موقع "ذا ديبلومات" تقريرا، السبت، ألقى فيه الضوء على مساعي الهند الرد على موقف تركيا الداعم لقضية إقليم كشمير، الذي يطالب سكانه المسلمون، في الشطر الخاضع لنيودلهي، بحق تقرير المصير..
دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين السبت، الحكومة والمجتمع في الهند إلى التعايش السلمي وقبول الآخر، وذلك على خلفية حملات الاضطهاد الأخيرة ضد مسلمي الهند
يرجع تاريخ انتشار الإسلام بشكل واسع في الهند إلى نهاية القرن الهجري الأول، بعد أن جهز الحجاج بن يوسف الثقفي حملة عسكرية قوية بقيادة ابن أخيه الشاب محمد بن القاسم الثقفي لفتح بلاد الهند، سنة 93 ه، وقد تمكن جيشه بعد عدة معارك من هزيمة الهنود، وقتل ملكهم الملك داهر، وغالب جيشه.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحافية ماريا أبي حبيب، تقول فيه إنه حتى وقت قريب كانت حملة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي هي تصوير الهند على أنها قوة صاعدة كانت تسير بشكل جيد بالرغم من المشكلات الداخلية..
بغطاء الشرطة الهندية.. هندوس تصفهم مجلة أتلانتيك بالغوغاء يرتكبون "مذبحة" بحق المسلمين تزامنا مع زيارة ترامب للهند
قال الكاتب الهندي كابيل كوميردي، إن الهجوم الطائفي الذي شهدته مدينة دلهي، خلال الأسبوع الماضي، جاء نتيجة حملة مسعورة تحرض على مص الدماء.
تسجل الدول الإسلامية والعربية تأخرا ملحوظا في الاستجابة لقضايا اضطهاد المسلمين حول العالم، لا سيما ما يحدث في الهند ضد أكبر تجمع للمسلمين في العالم، في موقف عده محللون تواطؤا ساهم في إطلاق يد الحكومة اليمنية.
فَجّر إقرار الحكومة الهندية "قانون الجنسية" (منح الجنسية الهندية للمواطنين الفارين من الاضطهاد، من غير المسلمين، من ثلاث دول مجاورة هي باكستان وبنغلاديش وأفغانستان)، الاحتجاجات المعارضة للقانون..
منذ إعلان الاحتلال البريطاني إنهاء وجوده في شبه الجزيرة الهندية، والذي نتج عنه، استقلال باكستان ذات الغالبية المسلمة، وسيطرة الهندوس على الهند واعتبار مسلميها أقلية، تتعرض الأخيرة لهجمات عنف على خلفية دينية، راح ضحيتها آلاف القتلى..
براغماتي، عقائدي متطرف، يعشق السلطة بأي ثمن، يوصف بـ"شعبوي الهند"، أو "النسخة الآسيوية" من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واليمين المتطرف في أوروبا..
تصاعدت أعمال العنف والاضطهاد ضد المسلمين في الهند خلال الأيام الماضية، ما أسفر عن مقتل العشرات من المسلمين، بعد هجمات نفذتها مجموعات هندوسية تحت أنظار الشرطة..
نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقابلة أجراها مدير تحريرها رافي أغروال، مع الأكاديمي أشتوش فارشني، مؤلف كتاب: "الصراع الإثني: الهندوس والمسلمون في الهند"، والفائز بجوائز دولية..
ألغت السلطات الهندية، قبل أيام، الحكم الذاتي الدستوري للشطر الذي تحتله من إقليم كشمير ذي الأغلبية المسلمة، مما ينذر بتصاعد مواجهة محتملة بين القوتين النوويتين الهند وباكستان.
أثار تصاعد العنف ضد المسلمين في الهند تساؤلات عن أسبابه وجذوره، وإن كان لحكومة رئيس الوزراء اليميني ناريندرا مودي دور في تأجيج مشاعر الكراهية ضدهم.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا لمحرر مجلة "ذي كارافان" في نيوديلهي، حتروش سينغ، يقول فيه إن 46 شخصا قتلوا وأكثر من 250 جرحوا، فيما أحرقت أربعة مساجد في العنف الطائفي في دلهي، الذي تزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للهند..