هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من على ظهر السفينة "مادلين"، التابعة لتحالف "أسطول الحرية" (FFC)، وجّه الناشط البرازيلي تياغو أفيلا، رسالة مباشرة قال فيها: "نحن لا زالنا في طريقنا إلى غزة، ولن نتوقف أو نتراجع عن مسيرتنا قبل كسر هذا الحصار الجائر المفروض على قطاع غزة ....
أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة والمثيرة للجدل، أنها ستعيد فتح مركزين لتوزيع المساعدات في غزة اليوم الخميس، بعد إغلاق مؤقت أعقب استشهاد عدد كبير من الفلسطينيين أثناء توجههم لاستلام المساعدات. وتواجه المؤسسة انتقادات شديدة من منظمات إغاثة، بينها الأمم المتحدة، التي حذرت من خطر المجاعة الذي يهدد سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة. وفي ظل تصعيد عسكري، حذّر جيش الاحتلال سكان غزة من الاقتراب من مراكز التوزيع، بزعم أنها تقع في مناطق قتال، وذلك بعد مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال بحق المئات قرب أحد المراكز في رفح.
كشف وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان أن حكومة نتنياهو سلّحت ميليشيات إجرامية في غزة تنهب المساعدات وتهاجم الفلسطينيين، وسط تحذيرات من خطورة فقدان السيطرة على هذه الجماعات، في وقتٍ تستمر فيه "إسرائيل" بارتكاب الإبادة الجماعية وتجويع السكان ومحاصرتهم.
شارك في غزوة أسطول الحرية في عام 2010 قرابة نحو 750 ناشطا من 50 دولة، منهم النواب والصحفيون والقادة السياسيون والقانونيون وأصحاب الجوائز العالمية للسلام، وكانت المشاركة الجزائرية لافتة في سفينة مرمرة لا تخطئها العين ولا تنساها الأفئدة.
في ظل توافد ضيوف الرحمن على صعيد عرفات، حيث يؤدون ركن الحج الأعظم. وهم قادمين من كافة بقاع العالم، باستثناء قطاع غزة الذي يكابد الحرب الهوجاء.
أن النائب العربي بالكنيست الإسرائيلي أيمن عودة٬ قدّم استجوابا عاجلا لوزير الحرب يسرائيل كاتس حول استشهاد 9 أطفال أشقاء فلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدف منزلهم جنوب قطاع غزة.
قصف الجيش الإسرائيلي صباح الخميس مجموعة من الصحفيين أثناء تغطيتهم للأحداث في ساحة المستشفى الأهلي المعمداني وسط مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة صحفيين وإصابة آخرين، في مشهد يعكس سياسة ممنهجة لاستهداف الصوت الحر وتكميم الحقيقة، ويأتي في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على القطاع، ووسط اتهامات لحكومة نتنياهو بارتكاب جرائم حرب، وتحميل واشنطن مسؤولية سياسية وأخلاقية بعد إفشالها مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار.
يستقبل أهالي غزة عيد الأضحى لهذا العام في ظل حرب إبادة مستمرة للعام الثاني، ومع تصاعد المجازر والقصف الإسرائيلي الذي يتعمد استهداف الأعياد، حيث تحوّلت مواسم الفرح إلى مناسبات للحزن، وسط جوعٍ شديد ودمار واسع وفقدٍ جماعي، ما يجعل العيد لحظة نجاة أكثر منه مناسبة فرح.
تستعد دولة الاحتلال الإسرائيلي لعرض نظام الليزر الدفاعي الجديد "ماجن أور – IRON BEAM 450" في معرض الطيران بفرنسا، بعد تراجع باريس عن قرار سابق بمنع مشاركتها على خلفية حرب غزة.
خسرت دولة الاحتلال الإسرائيلي تعاطف العالم بعد حرب غزة، حيث اتخذت دول مثل كندا وإسبانيا وتشيلي خطوات عقابية، بينما تتزايد الاتهامات بـ"الإبادة الجماعية".
يُسرع الاحتلال الإسرائيلي، منذ بدء عملية "عربات جدعون"، وتيرة تدمير مناطق واسعة في قطاع غزة، وتحديداً في تلك التي سبق أن أصدر أوامر بإخلائها. ويُظهر رصد عبر صور الأقمار الصناعية أن عمليات التدمير الإسرائيلية تركزت بشكل كبير في جنوب وجنوب شرق القطاع، حيث دُمِّرت أحياء بأكملها، واختفت معالمها، وتحولت إلى ركام.
زعم الاحتلال الإسرائيلي، صباح الخميس، استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من خانيونس جنوب قطاع غزة، مدعيا أنهما قتلا يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 في عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ضد مواقع عسكرية ومستوطنات في غلاف غزة.
كشف تقرير سري للاتحاد الأوروبي عن انتهاكات إسرائيلية خطيرة في غزة، بما فيها التجويع كسلاح حرب، بينما تواجه بروكسل ضغوطاً لاتخاذ إجراءات حاسمة
وجّه جيش الاحتلال تحذيرات جديدة إلى سكان مناطق في شمال قطاع غزة، ولا سيما في بيت لاهيا وبيت حانون وبلدة جباليا، مطالباً المدنيين بعدم العودة إلى منازلهم تحت ذريعة "تنفيذ عملية عسكرية عنيفة" في تلك المناطق.
يتوجه المقال إلى القارئ، بالقول: "وأنت، أيها القارئ الكريم، يجب ألا تكتفي بقراءة ومشاهدة ما يحدث، بل يجب أن تُسمع صوتك وتتّخذ إجراء. نحن نعتمد عليك لمواصلة تسليط الضوء على غزة والضفة الغربية..".
لا تزال مجازر الاحتلال الإسرائيلي مستمرة في قطاع غزة، وسط تجويع متعمد للسكان، ومنعهم من الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات بعد تحولها إلى مصائد للموت.