هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايجي: يبقى الهدف النهائي لأمريكا وإسرائيل زعزعة النظام وشل عصب الحياة وتعميق صعوبة الحياة للإيرانيين وإحداث فوضى بتداعيات كارثية في الداخل الإيراني والمنطقة.
يكتب قلالة: كل الرهانات المنطلقة من الفاعل الواحد أو المتغير الواحد إنما هي خاطئة منهجيا وعلينا اعتبارها من التخمين أو التحاليل المُتلاعَب بها.
يكتب يزلي: هذا الانحياز الأعمى اليوم للكيان، ظالما أو مظلوما، هو ما يجعله اليوم منفلتا من العقال، طفلا مدللا مشاغبا، يستعمل ويوظف لكل السيناريوهات.
يكتب قنديل: إيران الحالية تبدو قادرة على منازلة العدوان الأمريكي في طبعته الإسرائيلية لمدى طويل، دون أن ترفع رايات الاستسلام البيضاء، ربما حتى لو قرر ترامب خوض الحرب.
يكتب التريكي: لقد قرع كتاب «الحكم بالتنويم» نواقيس الخطر، وذلك بصرف النظر عما إذا كان مجرد عملية تسويق باهرة لدار النشر الإيطالية أم مسعى فكريا جادا لمساءلة مآلات هذا التطور المحير.
يكتب الشريف: الكيان الصهيوني، فيسعى إلى فرض سيادته على المنطقة قبل أفول الهيمنة الأميركية. إنه يدرك أن الإمبراطورية تتهاوى، ويرى اللحظة فرصة ذهبية قد لا تتكرر لتصفية كل تهديد وجودي.
يكتب صيام: يجب أولا أن نقرّ أن هذا عدوان صارخ على دولة مستقلة ذات سيادة، وحتى لو كان بيننا وبين النظام الإيراني خلافات حول مواقفه السابقة في العراق وسوريا.
يكتب القدوة: معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ودماء الضحايا من الأطفال والنساء والأبرياء الذين يموتون جوعا هي اختبار لمصداقية القوانين والقرارات الدولية والأممية ونداء عاجل للضمير العالمي.
يكتب زحالقة: إذا حققت إسرائيل أهدافها ستتحول إلى «امبراطورية الشرق»، استنادا لضعف أو تواطؤ محيطها واتكاءً على دعم الإمبراطورية الأقوى في العالم.
يكتب السناوي: لا يملك الإيرانيون غير الرد بأقصى ما تطيقه قوّتهم، إنها مسألة وجود وهيبة وبقاء نظام.