هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب خدوري: تميزت الحرب الإسرائيلية-الإيرانية بظاهرة جديدة في حروب الشرق الأوسط المعاصرة حيث تفادت الدولتان قصف المنشآت النفطية التصديرية.
يكتب معسعس: عالم جديد يتشكل يقوم على مبدأ القوة ولا وجود للضعفاء فيه، وهذا ما يفسر تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يريد تغيير وجه الشرق الأوسط.
يكتب قلالة: الخسارة الأكبر للصهاينة اليوم وكذلك لحلفائهم إنما تتمثل في فشلهم في إنشاء شرق أوسط جديد مستسلم على المقاس كما كانوا يَتصورونه قبل معركة طوفان الأقصى.
يكتب قنديل: القيادة الإيرانية على كثرة صور معارضاتها العرقية والاجتماعية والثقافية، أثبتت صلابة مذهلة، وتمكنت من استعادة زمام المبادرة في الحرب بعد ساعات قليلة، وبدأت ضرباتها الصاروخية على كيان الاحتلال ونقلت حمم الدمار الواسع إلى قلب الكيان.
تقول الكاتبة: استفادت الاستخبارات من الثورة السيبرانية. وكل أرباح إسرائيل هي نتاج امتلاك المعلومات، وبالتالي فإن الجيش الإسرائيلي الفعليّ هو الموساد الذي لم يحقق نتائج كما فعل منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 إلى اليوم.
يكتب سعادة: عمل نتنياهو على إقامة هذا الجدار، مستنداً إلى الجدار العازل باعتباره سجنًا جماعياً للفلسطينيين، وعبر تعميق انسداد الأفق والاستثمار في الجمود.
يكتب صوالحة: إدارة هذه اللحظة الحساسة تتطلب حكمة دولية، والتزاماً حقيقياً بالسلام، وليس مجرد تهدئة مؤقتة تسمح بتأجيل النزاع المقبل.
يقول الكاتب: ثمة قناعة في العالم أجمع أنه لا بد من هذه المنظمة مهما تهالكت. هناك حاجة دائمة إلى مرجعية إنسانية قانونية، تردع التوترات والأخطار الرهيبة.
يكتب فراعنة: تعود فلسطين وقضيتها إلى المواجهة بفعل عاملين لن يتوقفا طالما بقي الاحتلال وهما الخسائر والتضحيات الفلسطينية واستمرار المقاومة.
زحالقة يكتب: نتنياهو حاول ومن حوله افتعال «فرحة النصر» لكنهم لم ينجحوا، لأن قسما واسعا من الجمهور الإسرائيلي لا يثق بنتنياهو.