هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سلطت وسائل إعلام عبرية، الضوء على ما وصفته الفشل المستمر في بناء "رواية متسقة" عن الحرب في غزة، مقابل "النجاح" أمام إيران والاستجابة الدولية السريعة ضد النظام في طهران..
تجاهل ترامب تقارير استخباراتية تنفي السعي النووي الإيراني واتخذ القرار بناءً على مزاعم نتنياهو غير المدعومة بأدلة. كما أن التصعيد يهدد بتحول إيران إلى "دولة مارقة" تسعى لامتلاك أسلحة نووية ردًا على الضربات.
أطلقت طهران 15 صاروخًا باليستيًا ثقيلًا في أحدث رد عسكري، ما اعتبره خبير أمني إسرائيلي دليلًا على أن "القدرة الصاروخية الإيرانية لم تتأثر فعليًا".
زعمت قناة NBC الأمريكية أن إيران بعثت رسالة تحذيرية إلى الرئيس دونالد ترامب، توعدت فيها بتفعيل "خلايا نائمة" داخل الولايات المتحدة
بينما يتسابق الاحتلال الإسرائيلي لتأمين الملاجئ وتحسين التحصينات في المستوطنات تحسبا لأي هجوم صاروخي، يظهر وجه آخر للتمييز والعنصرية. ففلسطينيو الداخل، وبخاصة سكان القرى البدوية في النقب، يواجهون المصير وحدهم. لا ملاجئ، لا خطط طوارئ
ذكر المعلق في صحيفة "نيويورك تايمز" نيكولاس كريستوف أن الضربة الأمريكية ضد المنشآت النووية الإيرانية، خلقت ثلاث أمور غير معروفة.
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستعد لفعل أي شي لإرضاء الصين حتى لو وصل الأمر للكشف عن أسرار عائلته.
ذكر كاتب المقال، أن "الهجوم الاسرائيلي على إيران لم يكن فقط بسبب المشروع النووي، لكن بسبب نجاحها بتطوير مجموعة من الأسلحة، وتسريع نهجهم الخفي نحو القنبلة النووية".
ألقت الحرب الإسرائيلية على إيران بآثار سريعة على خارطة الأحزاب السياسية في تل أبيب، ودفعت بالموقع السياسي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وحزبه إلى الأمام، وفق استطلاع رأي أجراه مركز "لازار" للأبحاث..
اهتمت وسائل الإعلام العبرية والمحللون الإسرائيليون بالهجمات التي شنتها الولايات المتحدة واستهدفت منشآت نووية إيرانية، تزامنا مع التصعيد العسكري الكبير بين طهران وتل أبيب..