هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، "أن إدارة بايدن باتت محبطة بشكل متزايد بسبب عدم نجاح محاولاتها المتكررة الرامية لكبح جماح الحملة العسكرية الإسرائيلية".
قال السفير الفلسطيني لدى المملكة المتحدة إن ثمانية من أقاربه الذين كانوا يحتمون في مدينة رفح جنوب قطاع غزة استشهدوا في غارة إسرائيلية.
يشهد الطريق الساحلي عمليات نزوح جماعية مرة أخرى من رفح إلى أماكن أخرى في النصيرات والبريج ودير البلح
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ133 على التوالي، كما أنه يصعد حربه على مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، ما تسبب في توقف المولدات الكهربائية عن العمل واستشهاد أربعة مرضى في العناية المركزة.
رفح.. هل تشكل بدايات لاستمرار الحرب أم نهايات اللعبة في غزة والضفة الغربية والمنطقة؟!، خاصة أن نتنياهو السادس
استشهد أكثر من 10 فلسطينيين، وأصيب العشرات، في غارات عنيفة على رفح جنوب قطاع غزة.
قال كبير الباحثين في جامعة تل أبيب، إنه من غير المعروف كيف للهجوم على رفح أن يقضي على حماس، التي تقوم بملء الفراغ في كل مكان انسحبنا منه في قطاع غزة.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "السلام لا يتحقق ما لم تقبل إسرائيل بالحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني، وإقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967"، مشيرا إلى عزم بلاده على "زيادة تعاونها مع مصر لضمان وقف المذبحة في قطاع غزة"..
قال الكاتب البريطاني بول روجرز، في مقال نشرته صحيفة "الغارديان"، إن الولايات المتحدة بمقدورها إيقاف اجتياح رفح البري، لأن "إسرائيل تعتمد بشكل كبير على الدعم العسكري الأمريكي ولا يمكنها مواصلة الحرب لفترة طويلة بدونها"..
قالت الأستاذة الزائرة في قسم العلوم السياسية في جامعة ألبرتا، غادة عقيل، وهي لاجئة فلسطينية عملت مترجمة في صحيفة الغارديان في غزة، إنه لم يتبقّ لها شيء في القطاع المدمر بفعل الحرب سوى "الأنقاض والذكريات"..
قصف الاحتلال مجمع ناصر الطبي بالقذائف، قبل اقتحام باحاته، وسط ذعر المرضى والنازحين في داخله..
جرى تكريم ما بين 40 و50 طفلا في مدرسة شفا عمرو للنازحين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة..
توالت خلال الأسبوع الماضي، تصريحات القيادات الإسرائيلية بشأن اجتياح مدينة رفح ومحيطها. وبعد أن صرّح وزير الأمن الإسرائيلي
دعا خبيران دوليان إلى قيام واشنطن بإجبار إسرائيل على وقف الحرب على غزة، باعتبارها الجهة الوحيدة القادرة على ذلك، بعد تواطئها في تدمير قطاع غزة وتفكيك نسيجه.
ذكرت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا ناليدي باندور، "أن قرار وقف القتال في غزة بيد الدول التي تمد إسرائيل بالمال والسلاح".
ذكرت مؤسسة سيناء الحقوقية، أن المنطقة تهدف استقبال لاجئين من غزة في حال حدوث عملية نزوح جماعي من رفح.