هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خالد أوسو يكتب: تطور التعليم لم يكن مجرد تغير في الأدوات والأساليب، بل هو انعكاس لتطور الفكر الإنساني وسعيه المستمر لتحسين جودة الحياة. وبينما نواصل هذا الطريق، يبقى الهدف الأسمى للتعليم هو بناء أجيال قادرة على التفكير، والإبداع، والمساهمة الفاعلة في تقدم أوطانها
شهد أول أيام العام الدراسي الجديد في أحياء سلوان وراس العامود في القدس المحتلة، إضراباً مفتوحاً شمل مدارس تضم أكثر من ثمانية آلاف طالب، استجابة لدعوة اتحاد لجان أولياء الأمور، وأكد رمضان طه، أن استمرار الإضراب خلال الأيام القادمة حتى تحقيق المطالب المشروعة للطلاب وأولياء الأمور.
كشفت جمعية "عير عميم" الحقوقية، في تقرير حديث، عن "تصعيد خطير" في سياسة الاحتلال التعليمية بالقدس الشرقية، مشيرة إلى أن أي صفوف أو مدارس جديدة تُنشأ ضمن خطط البلدية والوزارات الإسرائيلية، يُشترط أن تعتمد المنهاج الإسرائيلي حصراً.
اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الجيش الإسرائيلي باستهداف المدارس التي تحوّلت إلى ملاجئ للنازحين، مؤكدة أن هذه الغارات تسببت في مقتل مئات المدنيين، بينهم أطفال ونساء، دون وجود أدلة على أهداف عسكرية، ما يكشف ـ بحسب المنظمة ـ عن غياب كامل للملاذات الآمنة في غزة وانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني.
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الهجمات الجوية الإسرائيلية المتكررة على مدارس تستخدم كملاجئ للمدنيين في غزة، ليست حوادث فردية
حذّر رئيس المكتب الاتحادي لحماية الدستور، توماس هالدنوانغ، من سعي المتطرفين إلى التسلل إلى الطبقات الوسطى مستغلين الأزمات، وذلك من خلال ترويج نظريات المؤامرة والمعلومات المضللة والدعاية السياسية.
صدّق الكنيست الإسرائيلي نهائيا وبأغلبية كبيرة على قانونين يمنعان الأونروا من ممارسة أي أنشطة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وسحب الامتيازات والتسهيلات منها ومنع إجراء أي اتصال رسمي بها، وفي نهاية كانون الثاني/يناير الماضي دخل القرار حيز التنفيذ.
تباينت ردود أفعال أولياء أمور الطلاب في إحدى المدارس الألمانية بعد الدعوة التي قدمت لهم لتناول الإفطار مع الطلاب المسلمين..
أكد مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" فيليب لازاريني، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدارس للأونروا في مدينة القدس المحتلة وأمرت بإغلاقها، ما طال 250 طفلا في 3 مدارس، و350 طالبا بمركز تدريب قلنديا..
سيلين ساري تكتب: الوضع يتطلب وقفة جادة وإعادة تقييم شامل للأوضاع، ليس داخل المدارس فقط أو حول مستقبل التعليم في مصر، بل تقييم الوضع في كل مؤسسات الدولة وفي وضع مصر ككل. فهل يُعقل أن يستمر هذا الوضع المأساوي، دون تدخل فعّال لإنقاذ مصر من هذا الانهيار المدوي؟
قال الوزير إن الوزارة تعمل على تدريس مناهج التربية الدينية بمفهوم أخلاقي، حيث يتم تطويرها بالتعاون مع الأزهر الشريف والكنيسة القبطية، لتشمل القيم والمبادئ الدينية المشتركة في مختلف المراحل الدراسية.
خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تعرضت جميع المدارس والجامعات في القطاع لاستهداف مباشر، حيث تم تدمير 123 مدرسة وجامعة بالكامل، وتضررت 335 جزئيًا، بالإضافة إلى استشهاد أكثر من 11 ألف طالب و750 معلماً ومعلمة، و100 أستاذ جامعي..
خلال أول 100 يوم من العدوان، دُمِّرت جميع الجامعات الرئيسية. حتى الآن، تعرضت العديد من الكليات والمعاهد التقنية لأضرار بالغة، إن لم تُدمر بالكامل. لم يعد هناك بنية تحتية مادية ضرورية للتعليم العالي بما في ذلك المختبرات والمكتبات والفصول الدراسية والتقنيات الحديثة، وما إلى ذلك..
إسماعيل ياشا يكتب: تشن الأطراف المنزعجة من البرنامج التعليمي الجديد حملات عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لتشويه سمعته ودفعه إلى الاستقالة من أجل عرقلة تطبيق البرنامج..
هاني بشر يكتب: المشكلة التي يعاني منها التعليم المصري هي مشكلة بنيوية هيكلية لمنهجية تعليم كانت تتوق للنموذج الأوروبي من جهة، وترى في التعليم الديني التقليدي مشكلة تحتاج إلى حل من جهة أخرى. وعلى هذا المنوال سارت فلسفة التعليم الرسمي المدرسي والجامعي