هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكدت صحيفة "معاريف" العبرية أن جلسات النقاش التي عقدها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو والمسؤولون في تل أبيب، بشأن خطة ما تسمى مدينة الخيام في مدينة رفح، شهدت فجوات كبيرة ومباحثات عاصفة في ظل تباين وجهات النظر..
تشير وثائق إلى أن المجموعة أبرمت عقدا بملايين الدولارات للمساهمة في إطلاق مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من حكومتي الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، والتي ارتبط اسمها بتوزيع مساعدات على قطاع غزة خلال العدوان، وسط تقارير عن مقتل مئات الفلسطينيين في مواقع توزيعها.
هاجمت وكالة الأونروا خطط الاحتلال لتهجير سكان قطاع غزة، إلى منطقة ضيقة بين محوري فيلادلفيا وموراج جنوب قطاع غزة، لصنع أكبر معسكر اعتقال للبشر.
يرى المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أن ما يحدث في قطاع غزة لا يُمكن اختزاله في مجرد تداعيات عابرة لصراع مسلح، بل هو سياسة إسرائيلية ممنهجة ومخطط لها تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا، من خلال حصار خانق، تدمير شامل، ونقل قسري للسكان ضمن مساحة ضيقة لا تتجاوز 15% من القطاع، مما يشكل جريمة إبادة جماعية بموجب القانون الدولي، ويستلزم تحركًا دوليًا عاجلاً لوقف هذه الانتهاكات وحماية المدنيين.
أظهر مقترح اطلعت عليه رويترز أن مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها الولايات المتحدة عرضت إقامة مخيمات تطلق عليها "مناطق انتقال إنسانية" داخل غزة، وربما خارجها، لإيواء فلسطينيين من القطاع بما يشير إلى رؤيتها "لإنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة".
محمود الحنفي يكتب: تخطّت هذه الأحداث كونها مجرد حملة أمنية محدودة، لتغدو مشروعا متكامل الأركان يستهدف إحداث تغيير ديموغرافي واسع، تحت غطاء محاربة "الإرهاب"، وسط تواطؤ دولي وصمت قانوني قاتل. فاللاجئ الفلسطيني الذي هُجّر عام 1948، يُهجَّر اليوم من مخيمه داخل وطنه من جديد"، في مفارقة قانونية وإنسانية فادحة
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا أعدته أديتي بانداري وميهول سيرفستافا حللا فيه أوامر الإخلاء، التي تقول إسرائيل إنها "من أجل إبعاد مليوني فلسطيني في غزة عن الأذى والقصف"، أما سكان القطاع فيرونها "نذيرا للتشريد والمعاناة المستمرة والانتقال من مكان إلى آخر"..
تواصل أوساط الاحتلال وحركات الاستيطان، التحريض على المقدسيين، والدعوات إلى طردهم من مدينة القدس المحتلة، بسبب تآكل عدد اليهود كما يقولون في المدينة المحتلة.
تشهد سياسات الاحتلال في قطاع غزة تصعيداً غير مسبوق يستهدف تهجير السكان الفلسطينيين قسراً من خلال أدوات مركّبة تشمل العدوان العسكري والحصار والتجويع، وفي مواجهة هذا المخطط الخطير، أصدر مركز الزيتونة للدراسات ورقة علمية جديدة تدعو إلى تبنّي خطة استجابة اقتصادية فلسطينية شاملة تُعزز صمود السكان وتواجه محاولات تفريغ القطاع ديمغرافياً، عبر رؤية استراتيجية تنموية تسعى للتحرر من التبعية وبناء اقتصاد مقاوم ومستدام.
نُشر قبل ثلاثة أيام مقال حول استطلاع للرأي كان قد جرى قبل حوالى شهر من نشر المقال في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية تضمّن الكثير من القضايا التي تثير أعلى درجات الرعب عن واقع الرأي العام في دولة الاحتلال.
سليم عزوز يكتب: رسائل تخويف تستهدف الاحتشاد خلف القيادة السياسية مجانا، فهناك خطر قد يتهدد البلاد، بل والإقليم
زعمت صحيفة عبرية إن عملية ترتيبات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة تتم بهدوء، وأن المحادثات تتقدم مع دول أفريقية بهذه الخصوص.
يتوقع أن يبدأ توزيع الغذاء في قطاع غزة عبر شركات أمريكية، الأحد المقبل، وذلك رغم رفض أممي للخطة الإسرائيلية لشكوك في أهدافها.
كشف استطلاع رأي أن الغالبية العظمى من الإسرائيليين يؤيدون التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
تتواصل عمليات التهجير القسري في الضفة الغربية، وهذه المرة من مغاير الدير قرب رام الله، حيث أجبرت الاعتداءات اليومية من المستوطنين المدججين بالسلاح، عشرات العائلات البدوية على مغادرة أراضيها.
ذكرت شبكة "NBC نيوز" الأميركية، الجمعة الماضية، نقلاً عن خمسة مصادر مطّلعة، أن إدارة ترامب تعمل على إعداد خطة تهدف إلى نقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من سكان قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم. وأفادت المصادر بأن هذه الخطط لا تزال قيد الدراسة داخل أروقة الإدارة الأمريكية، وسط تكتّم رسمي.