هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرر القضاء التونسي إصدار قرار توقيف جديد بحق الشيخ راشد الغنوشي، فيما يسمى بقضية "شركة إنستالينغو".
امتنع رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي عن مغادرة سجن إيقافه بالمرناقية للمثول اليوم الثلاثاء أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية سوسة 2 على خلفية ما يعرف بقضية أنستالينغو..
ابنة الغنوشي بعثت برسالة مؤثرة إلى والدها المعتقل منذ منتصف نيسان/ أبريل الماضي.
الصحيفة قالت إن منظمات المجتمع المدني تتوقع أن تصبح الهدف التالي لإجراءات الرئيس قيس سعيد
الأجهزة الأمنية خلعت باب منزل تسنيم الغنوشي وأفرغت المستندات والأوراق والكتب الموجودة فيه، قبل أن تقوم بتغيير القفل
عماد شاهين دعا الديمقراطيين المسلمين ألا يفت تغول الثورة المضادة في عضدهم، مؤكدا أن أسباب اندلاع الثورات ما زالت قائمة.
صلاح الدين الجورشي يكتب: في هذه المسألة بالذات يكمن الحجم الحقيقي للأزمة السياسية في تونس. كيف يقع الفصل بين الذاتي والموضوعي، وبين الحقيقة كما تحددها الوقائع والأحداث الصحيحة، وبين التأويلات الشخصية والحزبية والنفسية التي تكيف الوقائع حسبما تمليه الخصومة القائمة من أجل تصفية الحسابات السياسية والأيديولوجية؟
قالت سمية الغنوشي ابنة رئيس حركة النهضة إن القضاء في تونس بات بين خيارين: إما الاستجابة لرغبات الرئيس التونسي "الانتقامية"، أو أن يجد نفسه خصما للسلطات.
حذر متحدثون في تظاهرة أمام السفارة التونسية في لندن من الخطر الذي تتعرض له الديمقراطية في تونس على خلفية الاعتقالات التي طالت سياسيين بارزين بينهم زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي
الغنوشي قرر مقاطعة جلسات التحقيق معه بدعوى التنكيل الذي تمارسه السلطات عليه
رأى السفير الأمريكي السابق، أن الرئيس قيس سعيد باعتقاله الغنوشي يؤكد نهج "الحكم الشمولي".
شارك المئات بالتوقيع على عريضة تطالب بالإفراج عن رئيس حركة النهضة بتونس، راشد الغنوشي، المعتقل لدى السلطات الأمنية
رأت شخصيات مقربة من قيس سعيّد أن مسألة حل الأحزاب في تونس أمر غير وارد، رغم إصدار قرارات بوقف اجتماعات حركة النهضة وجبهة الخلاص وإغلاق مقارهم.
لم آلُ جهداً خلال العقود الستة الماضية في الالتزام بمبدأ بريكليس الذي يقول إن الحرية يحصل عليها أولئك الذين لديهم الشجاعة للدفاع عنها..
كشف رئيس حركة النهضة عن خارطة طريق جهزتها المعارضة في تونس، على عدة مستويات، من أجل إنقاذ البلاد، حفزت الرئيس قيس سعيد، لشن حملة الاعتقالات الأخيرة..