هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن 12 من أعضاء هيئة التدريس في جامعة برنستون الأمريكية، الإضراب عن الطعام ليوم واحد تضامنا مع الطلبة الداعمين لغزة، فيما شهدت جامعة ميلانو الإيطالية حراكا طلابيا داعما لفلسطين..
تم اعتقال 2100 شخصا في أكثر من 40 حرم جامعي، في 25 ولاية تتصدرهم في الاعتقالات ولايات نيويورك وكاليفورنيا.
يذكر أن منظمة "AIPAC Tracker" التي تتابع اللوبي الإسرائيلي وتأثيره المناهض للديمقراطية على الولايات المتحدة٬ قد ذكرت أن النائب الجمهوري أندرو أوغلز٬ يعد أرخص النواب الذين يحصلون على تمويل من قبل اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة..
جوزيف مسعد يكتب: غالبا ما يُشار إلى النظام الذي يستخدم أساليب هيمنة أكثر من الوسائل الإكراهية على أنه نظام "ديمقراطي"، في حين يُشار إلى النظام الذي يستخدم أساليب إكراهية أكثر من أساليب الهيمنة على أنه نظام "استبدادي". والحقيقة أن كليهما مصمم لإنتاج الخوف من النظام الحاكم والحب الطوعي له، لكنهما يقومان بذلك بكميات مختلفة.
عبيدة المدلل يكتب: يتعرض النشطاء والطلاب والمؤسسات لأنواع من القمع والترهيب غير المعهودة والخارجة عن نطاق الفلسفة الأوروبية والغربية على؛ أيدي السلطات الأمنية في أوروبا وأمريكا، وهو ما يتناقض مع الدساتير الأساسية والقوانين المعمولة لهذه الدول والمعروفة للجميع
وصل الحراك الطلابي العالمي المناهض للعدوان الإسرائيلي على غزة إلى جامعة أمستردام في هولندا، حيث أقام طلاب مخيما هناك مطالبين الجامعة بقطع كل علاقاتها مع "إسرائيل"..
شكّل عدد من طلبة الجامعات الموزعين على عدة دولة غربية، تحالفا عالميا لمناصرة القضية الفلسطينية، ومناهضة الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة..
امحمد مالكي يكتب: ولّدت انتفاضة الطلاب الأمريكيين سيلا من المناقشات وردود الفعل الكلامية داخل المجتمع الأمريكي، وفي مناطق كثيرة من العالم، جاءت أغلبها مشيدة بالوعي المتنامي لدى الأجيال الجديدة من المجتمع الطلابي والأكاديمي على حد سواء، وظهرت، على النقيض منها، سردية نسجتها إسرائيل وتداولتها الأوساط المساندة لها..
طارق الزمر يكتب: هذا هو التحالف السياسي/ الديني الذي يختطف أمريكا والغرب، وهو الذي يعتبر الكيان الصهيوني الامتداد الطبيعي للاستراتيجية الغربية في منطقتنا، والذي لم تتم زراعته فيها إلا ليقوم بدور وظيفي ضروري لضمان استمرار المصالح الاستراتيجية الغربية..
ما الذي يدفع طلبة ليسوا من أصول عربية ولا إسلامية في أغلبهم، ولا يربطهم تاريخ وثقافة مشتركة مع أهالي غزة، أن يواصلوا منذ منتصف الشهر الماضي مظاهراتهم المناهضة للجريمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي كل يوم في قطاع غزة؟..
تزامنت انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية لنصرة غزة مع حركات النخب اليهودية التي تكاثرت للتنديد بحرب الإبادة وآخر هذه التحركات المؤثرة كتاب وشريط سينمائي للكاتب والمخرج اليهودي الأسترالي (أنتوني أوينشتاين) بعنوان (ليس باسمي ترتكبون المجازر)..
إن تطور وسائل التواصل والاتصال كشف الحقيقة جلية كالشمس وتبينت عدالة الحق الفلسطيني أمام صلف وعنجهية الاحتلال الغاشم. وفعل طوفان الأقصى وثورة 7 أكتوبر فعلهما في الوعي الجمعي العالمي. ودار الجدل عميقا هذه المرة حول حق الفلسطينيين في أرضهم..
استأثرت المظاهرات الطُلاّبية في الولايات المتحدة باهتمام الرأي العام العالمي والعربي بعد أن تحوّل الدعم الجماهيري إلى قلب المؤسسات العلمية في أمريكا. يتأسس هذا الاهتمام على مصدَرين أساسيين؛ أما الأول فيتمثل في أن واشنطن هي الداعم الأساسي للكيان المحتل ولجرائمه في فلسطين..
كشف نص الرسالة التي أرسلتها رئيسة جامعة كولومبيا لشرطة نيويورك أنها طلبت منهم البقاء في حرم الجامعة لأسبوعين؛ لضمان عدم عودة الاعتصامات المنددة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
انضم طلاب في بريطانيا إلى الحراك الطلابي الأمريكي الداعم لفلسطين، ودعا طلاب إدارات جامعاتهم إلى إنهاء التعاون مع الشركات التي تزود إسرائيل بالأسلحة.
قاسم قصير يكتب: أنه قد يكون من السابق لأوانه تحديد مستقبل الثورة الجامعية التي انطلقت في أكثر من بلد أمريكي وأوروبي ووصلت إلى دول أخرى، فإنه لا يمكن تجاهل أهمية هذا الحدث ودلالاته، خصوصا أنه انطلق من عنوان التضامن مع الشعب الفلسطيني ومواجهة حرب الإبادة الصهيونية وتحول إلى معركة للدفاع عن الحريات وحماية حق الاعتراض والتحرك، في ظل الإجراءات القاسية التي اتخذتها بعض إدارات هذه الجامعات ضد هذه التحركات