هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سمير العركي يكتب: أظن أن أهم تحديات بقاء الجماعة هو قدرتها على قراءة تاريخها قراءة صحيحة، من واقع شهادات قادتها وغيرهم، ثم الاعتراف بما فيه من أخطاء وضمان عدم تكرارها
ياسر عبد العزيز يكتب: يأتي الجدل حول التسريبات بسبب توقيت خروج هذه التسريبات، إذ إن الفلسطينيين ولا سيما المقاومة في غزة والضفة يعيشون أزمة كبيرة، جوهرها الخذلان؛ لا العدو والخسائر التي خلفها من عدوانه سواء على غزة أو الضفة، في وقت تطالبهم القوى العربية الكبرى بأن يلقوا سلاحهم، ويتركوا مساحة لوقف العدوان من خلال مفاوضات إرضاء العدو، وهو ما أحدث هذا الجدل، سواء على مستوى الحاضر في دعوة العرب للمقاومة إلقاء سلاحها، أو على مستوى استشهاد من يرى ذلك بما تم تسريبه من لقاء عبد الناصر والقذافي
سليم عزوز يكتب: وعندما يكون التسريب الأخير لعبد الناصر والعقيد معمر القذافي، وفيه يبدو ناصر كما لو كان عبد الفتاح السيسي، من حيث رضوخه أمام إسرائيل، ونعلم أن هذا تم من خلال قناة تديرها الأسرة (هدى وعبد الحكيم جمال عبد الناصر)، فإن الأسرة لديها استعداد كامل لنبش قبره، من أجل التماهي مع المرحلة الراهنة، فبدلا من سترهم أباهم، ها هم يجردونه من أهم ما يملك..
لا تعد هذه هي التصريحات الأولى التي ينتقد فيها حسين فهمي الرئيس المصري الأسبق٬ ففي تصريحات متلفزة سابقة٬ وصف ما حدث في عام ١٩٥٢ بالانقلاب العسكري قام به الجيش المصري وليس بالثورة.
برغم شعبيته الطاغية، إلا أن وثيقة بريطانية تكشف أن الزعيم المصري جمال عبد الناصر بدأ يفقد شيئا منه منذ أزيد من سبع سنوات من حرب حزيران 1967.
اعتبرت لندن إعلان دولة في غزة، اعتقدت أن عبد الناصر يسعى إليها، خطوة "خطيرة ومتطرفة"، ما دفعها لاتخاذ خطوات لإفشالها.
سخر علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك من السكرتير السابق لوالده، مصطفى الفقي، ونشر مقطعا من مكالمة بين الأخير، ورئيس المكتب السياسي لجماعة الإخوان المسلمين بمصر، عصام العريان.
في بودكاست حديث له، قال المفكر المصري، مصطفى الفقي، إن الإمارات عرضت على خبير مصري كتابة دستورها..
عارضت بريطانيا خطة مصر لتطوير قناة السويس بعد عامين من تأميمها، وأوكلت مهمة دراسة ذلك للجيش البريطاني آنذاك
أحمد عبد العزيز يكتب: اعتراف عبد الناصر بالتنسيق الكامل مع الأمريكان.. فلم يكن الكاتب الراحل جلال كشك مبالغا أو متجنيا في وصفه حركة يوليو 52 بـ"ثورة يوليو الأمريكية"، وجعل من هذا الوصف عنوانا لأحد كتبه المهمة.
هشام الحمامي يكتب: ما صرح به أحد المذيعين منذ أيام قليلة في إحدى الفضائيات عن جريمة الرئيس السادات رحمه الله (ت: 1981م) وصنع التيار الديني في مصر، في توقيت كل أحداثه وتطوراته السياسية والاجتماعية لا علاقة لها لا بالسادات ولا بالتيارات الدينية.. لا يستدعى السخرية فقط، بل يستدعي الشفقة على هذا الذي لا علاقة له لا بالتاريخ قراءة وفهما..
أحمد عمر يكتب: كيف استطاع السيسي إقناع الشعب بنفسه وهو من ضعف اللسان وركاكة البيان، وضآلة الجسم ولغة البدن بمكان؟ إنّ الجواب يمكن أن يطول بذكر الدعم الخارجي العربي والأجنبي والعسكري والنخبوي في الداخل، وأخطاء الإخوان، وقلة الوعي السياسي..
شريف أيمن يكتب: عبد الناصر الذي حوَّل قيادات المؤسسة العسكرية إلى زمرة من الرفاق، يأتلفون في ليالي السهر والملذات الشخصية، اضطر ليتوقف أخيرا عن عبثه بمصر، فأحضر الكفاءات العسكرية لمنصب القيادة، وكان الفريق رياض رئيس أركان هذه المؤسسة، ومن نزاهته وجنديته وإخلاصه، ذهب لمتابعة عملية الهجوم على خط بارليف لتدمير تحصيناته، ولم يقف على الخطوط الخلفية للقتال، بل على خط المواجهة المباشرة
يجعلنا نتحسر على عهد عبد الناصر الكاتم للحريات، والذي سمح في نفس الوقت بشيء من التنفيس ساهم في جعل مكانة لمصر لا تُنسى في ذلك الوقت؛ وإن أبكى نظام عبد الناصر نفسه آلاف المصريين وطرفا من المبدعين
كان من هذه التهم القديمة، والتي يعزف عليها كل ديكتاتور كلما اصطدم مع خصومة، فرية اتصال الإخوان المسلمين بالإنجليز من وراءا عبد الناصر والحكومة بعد ثورة 23 يوليو