هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمل البيان تواقيع كل من مصر والسعودية وقطر والإمارات والأردن والبحرين وفلسطين، وتركيا وإندونيسيا ونيجيريا، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي.
تشير منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى أنّ: "هذه الانتهاكات تتعارض مع ثلاثة قرارات مُلزمة، أصدرتها محكمة العدل الدولية ضمن القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي، بتهمة الإبادة الجماعية".
كشف تقرير للاحتلال الإسرائيلي عن تصاعد حالات الانتحار بين الجنود العائدين من غزة، حيث بلغت 21 حالة في النصف الأول من 2025. خبراء نفسيون يؤكدون أن الحرب تسببت في ضغوط شديدة واضطرابات نفسية، رغم محاولات جيش الاحتلال الإسرائيلي نفي الصلة المباشرة.
بينما يخسر سكان غزة وزنهم جراء المجاعة، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تقييد وصول المساعدات عبر معابر محدودة. تقارير تكشف استشهاد المئات أثناء بحثهم عن الطعام، بينما تنهار المطابخ المجتمعية وتتكدس الإمدادات دون توزيع. منظمات إغاثة تحذر من كارثة إنسانية غير مسبوقة في القطاع المحاصر.
ناشدت 100 منظمة إنسانية فتح معابر غزة بشكل عاجل، محذرة من كارثة إنسانية حيث 875 فلسطينياً قضوا أثناء بحثهم عن الطعام. أكدت أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تمنع وصول المساعدات رغم توفرها، مما أدى لتفشي سوء التغذية والأمراض بين مليوني محاصر.
تدخل الشاحنات إلى قطاع غزة عبر معبر "زيكيم"، بعد التنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي الذي يحرم أهالي القطاع من مقومات الحياة.
قالت القناة 12 العبرية، إن منفذ عملية الدهس تمكن من الانسحاب، وتجري ملاحقته من قبل شرطة الاحتلال.
ترتكب دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
يكتب زحالقة: المجاعة في قطاع غزة هي نتاج لسياسة إسرائيلية ممنهجة ومقصودة، لها أهداف محدّدة في إطار مخطط التهجير ولتأليب الناس على حركة حماس.
يقول ميرغني متسائلا: إن ما يجري في غزة لا يختبر فقط حدود القانون الدولي، بل يختبر الإنسانية ذاتها. فإذا كان «الضمير العالمي» لا يُفعّل إلا عندما تتطابق الضحية مع هوى القوى الكبرى، فكيف يمكننا الوثوق به كمبدأ جامع للبشرية؟
يكتب سويلم: تبدو دولة الاحتلال وكأنها تربح المعارك هنا وهناك، ولكنها تخسر الحرب في الواقع، والسبب بسيط هو أنها عندما تربح فإنها لا تحسم.
أعلنت حركة حماس فجر الخميس أنها سلمت الوسطاء ردّها على مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوما، في إطار المفاوضات غير المباشرة الجارية بين الطرفين في قطر.
أصيب عدد من الفلسطينيين، برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، فيما منع جيش الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إلى المصابين.
قال وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، "دعونا لا ندخل في صفقات متهورة ويجب أن تكون لنا سيطرة كاملة ومطلقة على غزة".
قالت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، إن حركة "حماس" طالبت بإعادة فتح معبر رفح البري أمام حركة الفلسطينيين "في تحد رمزي لخطة التهجير".
بثت كتائب القسام، مشاهد لتصديها لتوغل قوات الاحتلال في دير البلح وسط قطاع غزة أول أمس.