هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في مقابلة هاتفية أجراها من على متن الطائرة الرئاسية وهو في طريقه إلى الاحتلال الإسرائيلي، وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاق السلام في غزة بأنه "قد يكون أعظم إنجاز يشارك فيه على الإطلاق"، في وقت يستعد فيه لصفقة تبادل أسرى بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس.
محمد حمدي يكتب: عامان من المواجهة المتواصلة أثبتا أن إرادة الشعوب، مهما حوصرت، قادرة على فرض واقع جديد، وأن الاحتلال مهما امتلك من قوة، لا يمكنه أن يهزم فكرة الحرية
مصطفى أبو السعود يكتب: كانت فلسفة الاحتلال في التفاوض هي أن يضع شروطه، وما على الطرف الثاني إلا التوقيع دون الحق في إبداء الرأي أو الاعتراض، وإلا فالويل والثبور وعظائم الأمور. حتى وصل الحال إلى أن كان المفاوض الفلسطيني مقاوما، لم يرمِ سلاحه في سلة المهملات، لم يعترف بعدوه، بل دخل ميدان التفاوض وهو يضع سلاحه على كتفه
تترقب الساحة الإسرائيلية والفلسطينية وصول الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأحد المقبل، في خطوة تكتسب أهمية بالغة في سياق متابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال وحركة "حماس".
مع إعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تتركز الأنظار على التوازنات الجديدة في المشهد بين الاحتلال الإسرائيلي والجانب الفلسطيني، وما يحمله الاتفاق من تداعيات على الواقع الأمني والسياسي في المنطقة.
في وقت تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، تستعد باريس لاستضافة اجتماع وزاري موسّع بمشاركة الولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية والعربية، لبحث ملامح المرحلة الانتقالية لما بعد الحرب وآليات تنفيذ الخطة الأمريكية التي طرحها الرئيس دونالد ترامب.
نقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤول إسرائيلي، قوله إنه من المرجح أن ينضم الوزير ديرمر الأربعاء إلى المحادثات في شرم الشيخ بشأن وقف إطلاق النار.
محمد كرواوي يكتب: إن مفاوضات شرم الشيخ لا تُختبر بقدرتها على إنتاج نصوص دبلوماسية جديدة، بل بقدرتها على بناء ثقة سياسية متبادلة تردم الهوة بين السلاح والكلمة. لكن الطريق ما يزال محفوفا بالتحديات التي تجعل التوقيع أسهل من التنفيذ، والتنفيذ أهون من الاستمرار، وما لم يتغير منطق الصراع ذاته، ستبقى كل مفاوضة مجرد استراحة مؤقتة في حرب طويلة لم تقل بعد كلمتها الأخيرة
بعد عامين من الحرب المدمرة في غزة، تلوح في الأفق بارقة أمل جديدة مع تصاعد الحديث عن مفاوضات توصف بأنها الأكثر جدية منذ اندلاع القتال، إذ تزداد المؤشرات على إمكانية التوصل إلى تسوية سياسية شاملة تنهي دوامة الدم والدمار والإبادة الجماعية.
أكدت إيران، الاثنين، أنها لا تعتزم استئناف المفاوضات مع الدول الأوروبية بشأن ملفها النووي في الوقت الراهن، وذلك عقب قرار مجلس الأمن الدولي إعادة فرض العقوبات الأممية على طهران إثر تفعيل فرنسا وبريطانيا وألمانيا "آلية الزناد"، في خطوة اعتبرتها طهران تصعيداً غير قانوني وخضوعاً للضغوط الأمريكية، ما يعمّق التوتر حول مستقبل الاتفاق النووي لعام 2015.
عشية لقائه المرتقب مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، يجد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام خطة أمريكية تعرف بـ"خطة الـ21 نقطة"، تهدف إلى وقف الحرب في قطاع غزة. وبينما تؤكد إدارة ترامب أن المباحثات "تتقدم بشكل جيد جداً"، تكشف مصادر إسرائيلية عن فجوات كبيرة وخلافات جوهرية.
في الأيام الأخيرة، حاولت موسكو القيام بآخر عملية إنعاش للاتفاق النووي عبر اقتراح تمديد رفع العقوبات حتى أبريل 2026. لكن التحالف الغربي في مجلس الأمن أغلق تلك النافذة، منهيا فعليا آخر فرصة لإبقاء الصفقة على قيد الحياة.
نفت حركة حماس، تسلمها أية مقترحات جديدة، بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، في وقت مبكر من صباح اليوم السبت، إن الولايات المتحدة تجري مناقشات مثمرة للغاية مع دول الشرق الأوسط بشأن قطاع غزة.
وزارة الخارجية القطرية أعلنت، الثلاثاء، أن المفاوضات مع إسرائيل لا تبدو واقعية في الوقت الحالي، على خلفية الهجوم الإسرائيلي على غزة والضغوط المتزايدة على دولة الوساطة، مؤكدة في بيانها أن استمرار خرق القانون الدولي من قبل إسرائيل لن يُسمح به، في حين تتواصل المجازر وعمليات التهجير القسري التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين، بما يشمل القصف المكثف للأبراج السكنية وخنادق النازحين، ما يعكس تصاعد الأزمة الإنسانية ويزيد من صعوبة أي جهود تفاوضية في ظل هذه الظروف.
أعلنت صحيفة "إسرائيل اليوم"، استئناف المحادثات بين الإدارة الأمريكية وحركة حماس، خلال الأيام الأخيرة، بعد انقطاع استمر لأسابيع.