هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشكل الدول العشر الأكثر استهلاكاً للنفط 61% من إجمالي الاستهلاك العالمي
كشفت تحقيقات حديثة استمرت سنة كاملة عن طبيعة الهجوم الإلكتروني الكبير الذي نفذته مجموعة تُعرف باسم "إعصار الملح"
حازم عيّاد يكتب: أمريكا هي الطرف الذي تآمر على نفسه قبل أن يتآمر عليه الروس والصينيون والكوريون الجنوبيون، فهي من عمد إلى استفزاز الدول الكبرى، وهي من أطلق العنان للحرب التجارية مجددا من خلال التعريفات الجمركية المرتفعة والعقوبات التجارية، وألحقتها باستفزازات أمنية واستخبارية، كما لا يمكن تجاهل الخلافات الأوروبية الأمريكية على خلفية الابتزاز التجاري الأمريكي للدول الأوروبية
نور الدين العلوي يكتب: سيكون على العرب بعد ظهور القطب الثاني أن يختاروا بين الخروج من الهامش واللعب على تناقض الأحلاف، أو الاستكانة إلى الغرب المنهار كما جرت به سياساتهم. هل هذه دعوة للالتحاق بقطب الصين؟ هذه دعوة للاستفاقة من رقاد القرون. الدرس الصيني الأول أن الخروج ممكن طبقا للمنهج الصيني وليس بالالتحاق بالصين. لقد علّمت الصين العالم أن الغرب ليس قدرا وأن تجاوزه ممكن، من هنا بدأت الصين وقد انتهت سيدة قرارها وتتحدث مع الغرب من علٍ
قبل أكثر من 80 عاما، غزت القوات اليابانية سماء الصين، فاستدعى الزعيم شيانغ كاي شيك طيارين أمريكيين لتشكيل فرقة جوية دفاعية، معظمهم مرتزقة عرفت باسم "النمور الطائرة".
الأسلحة تشمل الصواريخ بعيدة المدى عابرة القارات والمسيرات البحرية كبيرة الحجم والنظام الدفاعي الفضائي
أعلنت وزارة الخارجية الصينية استعداد بكين للعمل مع روسيا لبناء نظام عالمي أكثر عدلاً وتوازناً، في خطوة تعكس رؤية مشتركة لتعزيز الاستقرار الدولي وتقليل هيمنة القوى الغربية على مؤسسات الحكم العالمي، عبر التعاون في السياسة والاقتصاد والطاقة والتكنولوجيا، مع التأكيد على احترام السيادة الوطنية وتوسيع شراكات التنمية المستدامة على الصعيد الدولي.
أقامت الصين عرضا عسكريا ضخما في ميدان تيانانمن برئاسة الرئيس شي جينبينغ، استعرضت خلاله أسلحة متطورة بينها صواريخ فرط صوتية وغواصات مسيرة وطائرات بدون طيار، بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في رسالة مباشرة إلى واشنطن وتايوان، فيما برز صاروخ DF-31BJ العابر للقارات القادر على حمل رؤوس نووية والوصول إلى الأراضي الأمريكية، ما يعكس تسارع سباق التسلح الصيني.
أثار حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى جانب الرئيس الصيني شي جينبينغ في عرض عسكري ضخم موجة من الجدل الدولي، خاصة بعد اتهامات الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصين بالتآمر ضد واشنطن، فيما نفت بكين هذه المزاعم مؤكدة أن الهدف من اللقاء هو تكريم ذكرى الشهداء وتعزيز السلام وبناء المستقبل، وسط تحليلات غربية ترى في المشهد مؤشرًا على تشكل محور استراتيجي محتمل يثير قلق الغرب.
أثار حوار التقطته الكاميرات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جينبينغ على هامش العرض العسكري في بكين تفاعلا واسعا، بعدما ناقشا إمكانية إطالة عمر الإنسان حتى 150 عاما عبر التكنولوجيا الحيوية وزراعة الأعضاء. وأكد بوتين في مؤتمر صحفي أنه تبادل الحديث مع شي حول هذا الموضوع، مشيرا إلى أن التقدم الطبي يفتح الباب أمام استمرار الحياة النشطة.
أظهرت جميع نماذج الذكاء الاصطناعي تقريبا تفضيلا للتصعيد العدواني، واستخدام القوة النارية بشكل عشوائي، وتحويل الأزمات إلى حروب مسلحة إلى حد إطلاق أسلحة نووية.
سياسات ترامب قوّضت النظام العالمي بعد الحرب العالمية الثانية، ما سمح للصين بتعزيز نفوذها كقوة بديلة متعددة الأقطاب.
انتهت الحرب العالمية الثانية في الثاني من أيلول/ سبتمبر لعام 1945، والتي دامت ست سنوات وشاركت فيها أو تأثرت بها دول أوروبا والغرب ودول كبرى في أنحاء العالم، وهي الحرب الأوسع في التاريخ، وشارك فيها بصورة مباشرة أكثر من 100 مليون شخص من أكثر من 30 بلداً..
تساءل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عما إذا كان الرئيس الصيني، شي جين بينغ، سيذكر تضحيات الولايات المتحدة الأمريكية، وجيشها، لمساعدة الصين في الحصول على الاستقلال، متهما إياه بالتآمر على الولايات المتحدة بالاشتراك مع روسيا وكوريا الشمالية.
وصل زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون مساء الثلاثاء إلى بكين في زيارة رسمية لتعزيز التعاون الثنائي مع الصين، فيما أثار الظهور العلني لأول مرة لابنته جو آي اهتماما واسعا
أعلن الرئيس الصيني شي جينبينغ أن بلاده "لا يمكن إيقافها"، مؤكدا أن نهضة الأمة الصينية حتمية، وأن قضايا السلام والتنمية ستنتصر في النهاية..