هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة بشعة بحق مئات المجوعين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة..
أوضح الجيش في بيان أن القتلى جميعهم من لواء جفعاتي، وهم "ليور شتاينبرغ 20 عامًا، وأوفيك برهانا 20 عامًا، وعومر فان غيلدر 22 عامًا".
أكد خبير إسرائيلي أنه لا يوجد شيء اسمه نصر مطلق في قطاع غزة، وذلك بعد مرور أكثر من 600 يوم على الحرب المدمرة في القطاع، مشددا على أننا وصلنا إلى نقطة أصبح فيها "استمرار القتال غير مفيد"..
ذكرت مصادر طبية أن 24 شهيدا على الأقل سقطوا في مجزرة المساعدات الجديدة، وهي ليست أول مجزرة منذ بدء آلية توزيع المساعدات الجديدة قبل تسعة أيام.
يقول فندي: العدالة لا تقتصر على الحكومات، بل تتطلب من المجتمع المدني العربي توثيق الجرائم، وجمع الأدلة، وتقديم الملفات لدعم مسارات المحاسبة. فلا سلام من دون عدالة.
يقول الشريف: استُخدمت هذه المساعدات وسيلةً لقتلهم، بهدف إجبارهم على التهجير ودفعهم نحو سيناء. وكل ما يجري يصب في هذا الاتجاه.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية عن "قلق إسرائيلي من تغييرات في الإدارة الأمريكية حيث تغيرت خلال الأيام الأخيرة، مواقف عدد من المسؤولين، الذين يُعتبرون "مؤيدين جدًا لإسرائيل"، بشكل غير متوقع في البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي.
عبر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن “فزعه الشديد” إزاء التقارير التي أفادت باستشهاد وإصابة فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية في قطاع غزة.
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إلى إنهاء "الوحشية" التي ترتكبها دولة الاحتلال في غزة "من أجل الإنسانية والتضامن والعدالة".
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الاثنين، إن خطوات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، نحو ضم الضفة الغربية.
قال المتحدث الرسمي السابق باسم وزارة الخارجية الأمريكي، ماثيو ميلر، إنه "من المؤكد أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب في غزة".
تسبب الصاروخ في تفعيل صفارات الإنذار في عشرات البلدات وسط الأراضي المحتلة، وتعليق حركة الملاحة مؤقتا بمطار بن غوريون.
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، أوامر إخلاء جديدة في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، وذلك ضمن حرب الإبادة الوحشية والمتواصلة منذ 20 شهرا..
تصاعدت حدة التحريض الإسرائيلي، لاغتيال مسؤولين في حركة المقاومة الإسلامية حماس سواء داخل قطاع غزة أو خارجها، وذلك على خلفية التقارير التي تحدثت عن نجاح عملية اغتيال قائد "القسام" محمد السنوار وقائد لواء رفح محمد شبانة..
سليم عزوز يكتب: مع هذه العزلة، كانت دعوة وزير الخارجية المصري لنظيره الإيراني لزيارة مصر، فماذا بقي من إيران، حتى لو كان التقارب مجرد مناورة، لدعوتها كما كانت صاحبة نفوذ، وهي لم تعد تمثل خطرا على الخليج يستدعي قلقا من التقارب المصري الإيراني، فالتقارب حدث من الجانب السعودي، ورئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية حرص على التصريح بأن الزيارة للعاصمة المصرية تأتي في سياق جولة قام بها الوزير عباس عراقجي مؤخرا للسعودية وقطر والإمارات؟!