هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن 14 شهيدا قضوا منذ فجر الأربعاء، وتوزعوا بين خان يونس ورفح جنوبا، ومدينة غزة شمالا.
تنتهج إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سياسة "أقصى الضغوط" على جماعة "أنصار الله" الحوثيين في اليمن، لإجبارها على تغيير نهجها المناصر لقطاع غزة، ويرى مراقبون أن إدارة ترامب بدت أكثر حزما من إدارة سلفه السابق بايدن.
في تصريحات خاصة لـ"عربي21"، وصف الدكتور برهان غليون، أستاذ علم الاجتماع بجامعة السوربون، استئناف الحرب الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزة بأنه "انتهاك جديد لكل القوانين الدولية"، مشيرًا إلى أن هذا التصعيد الخطير لن يحقق أي استقرار أو أمن، لا للاحتلال الإسرائيلي ولا للمنطقة بأكملها. وأضاف أن موافقة الولايات المتحدة على هذه الحرب لن تحقق هدف التهجير الذي سبق أن طرحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مؤكدًا أن الأنظمة العربية لن تقبل بسياسة التهجير القسري. كما أشار إلى أن المفاوضات المستقبلية ستتركز حول موقع حركة حماس في المشهد السياسي الفلسطيني، لافتًا إلى أن استمرار العدوان الإسرائيلي يهدف إلى تعزيز الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة وإضعاف التضامن العربي.
ظاهر صالح يكتب: ما يحدث في غزة ليس مجرد تصعيد عسكري، بل جريمة إبادة ممنهجة ومنظمة، تُرتكب أمام أعين العالم، وبمباركة من الولايات المتحدة، التي لم تكتفِ بالدعم السياسي، بل شاركت فعليا في تمكين الاحتلال من تنفيذ مذابحه، وما كان الاحتلال لينطلق مجددا لولا التواطؤ الدولي، والتخاذل العربي مدفوع بأموال ومصالح وصفقات هنا وهناك
أطلقت المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان "شاهد"، نداء لوقف جريمة الحرب الإسرائيلية عبر حصار قطاع غزة، وذلك في سياق المناصرة الحقوقية لمواجهة الإبادة الجماعية المستمرة ضد الفلسطينيين..
أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، فجر اليوم الأربعاء، رصد تحركات عسكرية "معادية" في البحر الأحمر، مشيرة إلى أنها استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "يو أس أس هاري ترمومان"..
علّق زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، الأربعاء، على عودة حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، عقب اتفاق لوقف إطلاق النار جرى التوصل إليه في كانون الثاني/ يناير الماضي..
كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، عن تهديدات تتعلق بتوسيع حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، عقب استئنافها بعشرات الغارات الجوية، التي أسفرت عن استشهاد أكثر من 400 فلسطيني، بينهم قيادات حكومية وسياسية في حركة حماس..
خرجت مظاهرات شعبية، مساء الثلاثاء، في عدد من الدول العربية للتنديد بعودة حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، وارتكاب مجازر بشعة خلال الساعات الأخيرة، راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد، لتنهي اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي..
هاجمت رئاسة السلطة الفلسطينية، الثلاثاء، حركة المقاومة الإسلامية حماس، عقب استئناف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الوحشية على قطاع غزة، وشنه غارات عنيفة، أنهت اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي..
أعلنت صحيفة "هآرتس" العبرية أن الهدف الحقيقي من الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة هو استهداف القيادات المدنية لحركة "حماس"، بهدف القضاء على قدرتها على حكم القطاع.
أعلن نتنياهو أن الهجوم الجوي الواسع على قطاع غزة هو مجرد بداية، مؤكدًا أن الحرب ستستمر حتى تحرير جميع الأسرى الإسرائيليين والقضاء على حماس، وضمان عدم تشكل غزة تهديدًا لـ"إسرائيل".
خرج المئات في مسيرة حاشدة في مدينة إسطنبول التركية، احتجاجا على عودة العدوان على قطاع غزة، وللمطالبة بوقف المجازر في القطاع.
ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة إلى 424 شهيدًا، بينهم نسبة كبيرة من النساء والأطفال. المجازر المستمرة تأتي وسط حصار خانق يزيد من تفاقم الكارثة الإنسانية.
فيما يلي إنفوغراف بأبرز قادة حماس الذين استشهدوا بقصف الاحتلال الإسرائيلي بعد خرق الهدنة:
أظهرت تصريحات للمتحدث باسم الحكومة البريطانية، تراجعا عن إجابة لوزير الخارجية أمام مجلس العموم بأن حصار غزة حرق للقانون الدولي من قبل الاحتلال.