هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت الشرطة البريطانية اعتقال أربعة أشخاص في مدينة ليفربول خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين، بتهم تتعلق بقانون الإرهاب، بسبب حملهم شعارات أو مواد يُشتبه بدعمها لحركة "Palestine Action" التي صنفتها السلطات البريطانية كمنظمة إرهابية الشهر الماضي، في خطوة وُصفت من قبل ناشطين ومنظمات حقوقية بأنها محاولة لتجريم التضامن مع فلسطين وقمع حرية التعبير تحت غطاء تشريعات أمنية مشددة.
بين الحصيلة 8,196 شهيدًا، و30,094 مصابا، منذ 18 آذار/ مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
نشر الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم الجزائرية، عبد الرزاق مقري، تدوينة أكد فيها أن قوات الأمن الجزائرية فرّقت وقفة سلمية نظّمها شبان في ساحة الشهداء وسط العاصمة، تضامنًا مع غزة واستجابةً لدعوة "يوم الغضب العالمي" الذي دعت إليه حركة "حماس"، مشيرًا إلى أن من بين المعتقلين ابنه الأصغر أحمد ياسين، في حادثة أثارت جدلًا واسعًا حول المفارقة بين الدعم الرسمي للقضية الفلسطينية ومنع التعبير الشعبي عنها، خاصة في بلد لطالما ارتبط اسمه تاريخيًا بنصرة قضايا التحرر.
ارتكبت المليشيا مجزرة في مكان الجريمة، حيث قتلت شخصين على الأقل بالرصاص، وأصابت آخرين قبل أن تختطف الهمص.
دعت النائبة البارزة في حزب العمال ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم، إميلي ثورنبري، حكومة بلادها إلى الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، معتبرة أن الاعتراف يشكّل خطوة حيوية لإطلاق مسار سياسي قادر على إنهاء الحرب المستمرة في غزة، مشددة على أن غياب حل طويل الأمد سيُبقي المنطقة في دائرة العنف، وذلك قبيل مؤتمر دولي مرتقب في الأمم المتحدة من المتوقع أن يشهد تحركات غربية جديدة لدعم حل الدولتين.
أشكنازي حذر من استمرار الحرب قائلا: إسرائيل ليست على بعد خطوة من النصر، بل هي أبعد من ذلك بكثير.
بارتوف قال: إذا نُفذ تطهير عرقي دون أي فرصة للسكان للمغادرة لأي مكان فإن الأمر ينتهي بكونه إبادة جماعية
رصدت "عربي21" شهادات صادمة من داخل غزة، إذ لم يتناول العديد من الناس أي وجبات منذ أيام، ما يعني أن غزة مقبلة على أسوأ كارثة في تاريخها، وسط صمت دولي مطبق، يصل حد التواطؤ فيما يجري.
خصّ المفتي في ندائه دولتين بالاسم، هما مصر، والأردن، داعياً قادتهما وشعبيهما إلى "التعجيل بفتح المعابر وإغاثة المنكوبين من جيرانهم وإخوانهم في غزة وفلسطين".
ربط البيان بين الحرب على غزة والتصعيد في مناطق أخرى، معتبراً أن "العدوان المتواصل على لبنان واليمن وإيران وسوريا" هو دليل على أن "مشروع الكيان لا يعرف حدودًا"، ويهدف إلى "إشعال نيران الفتنة والفوضى وقتل روح المقاومة".
تفاعل ناشطون مع تعاطف المارّة مع أنس الشريف، ودعوته إلى الصمود، بوصفه "صوت أهالي غزة".
علق بابا الفاتيكان على استشاهد ثلاثة أشخاص، منهم كاهن الرعية، في عدوان إسرائيلي على مجمع كنيسة العائلة المقدسة في مدينة غزة يوم الخميس.
كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في فلسطين، اليوم الأحد، أنّ ما لا يقل عن 2895 فلسطينيا، جرى تهجيرهم من 69 تجمعاً سكنياً في مناطق متفرقة بالضفة الغربية منذ بداية عام 2023، بسبب البيئة القسرية الناجمة عن تصاعد عنف المستوطنين وفرض القيود على حركة التنقل..
بحسب تعليمات أطبائه، ذكر مكتب نتنياهو أن رئيس وزراء الاحتلال "سيخلد للراحة في منزله خلال الأيام الثلاثة القادمة، وسيدير من هناك شؤون الدولة".
دعا مجلس عشائر سيناء إلى فتح معبر رفح بشكل فوري، مندّدًا بالصمت العربي والتواطؤ الدولي مع الحصار الإسرائيلي الخانق المفروض على قطاع غزة، والذي تسبب في مجاعة متفاقمة تهدد حياة أكثر من مليوني إنسان؛ وقد استُهل البيان بآية قرآنية تُحمّل الأمة مسؤولية النصرة، مؤكدًا أن غزة "أمانة في أعناقنا"، وأن أهالي سيناء "لن يقفوا موقف المتفرج" بينما يموت أطفال ونساء غزة جوعًا على مرأى العالم، في ظل تواطؤ دولي، وشلل عربي، وتراخٍ رسمي يُهدد بمرحلة "موت جماعي" حذّر منها الفلسطينيون مرارًا.
انطلقت صباح اليوم من أحد الموانئ الإيطالية سفينة "حنظلة" وعلى متنها ناشطون دوليون ونواب أوروبيون، في محاولة جديدة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 17 عامًا؛ وعلى وقع أمواج المتوسط، دوّن مراسل الجزيرة محمد البقالي كلمات من القرآن: "بسم الله مجراها ومرساها"، في تعبيرٍ يختزل روح هذه الرحلة التي لا تحمل فقط مساعدات رمزية، بل رسالة إنسانية تتحدى الاحتلال وتوقظ ضمير العالم.