هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أفرجت السلطات الإيرانية عن 1200 معتقل، فيما يواصل المتظاهرون احتجاجاتهم منذ وفاة الشابة مهسا أميني داخل مقر للشرطة..
دعا متظاهرون إلى إضراب عام لمدة ثلاثة أيام في إيران، بالتزامن مع إعلان حل "شرطة الأخلاق" في مساع من السلطات لتهدئة الاضطرابات الداخلية..
أعلن البيت الأبيض أنّ الرئيس جو بايدن "يتابع من كثب" التظاهرات في الصين حيث يطالب محتجون بمزيد من الحريات السياسية وبإنهاء تدابير الإغلاق المرتبطة بمكافحة كورونا، بينما خرجت مسيرات للتضامن مع المحتجين في أنحاء الولايات المتحدة.
استدعت إيران سفير ألمانيا المعتمد لديها احتجاجا على التصويت على قرار بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يدين "قمع المظاهرات السلمية" في إيران.
تظاهر السودانيون في مدن عدة بما في ذلك العاصمة الخرطوم للمطالبة بالحكم المدني الديمقراطي، وإبعاد العسكريين عن السلطة وتسليمها للمدنيين، فيما أعلن القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان رفض تسليم الحكم لحكومة حزبية.
أدى التركيز على أشكال بعينها إلى ضعف أشكال الحراك الجماهيري الأخرى بشكل عام خاصة في ضوء تقييد المنظومة التشريعية لكافة أشكال التظاهر، بالإضافة إلى محاولات التشويه الإعلامي الدائم لأي حراك شعبي وتحميله سوءات الوضع الراهن
تظاهر المئات من السودانيين، السبت، أمام مقر البعثة الأممية رفضا لاتفاق سياسي بين قوى الحرية والتغيير والجيش واحتجاجا على التدخل الأجنبي.
لن تقوم لنا ثورة ولن ينجح لنا تغيير صائب إلا إذا أخلصنا لقيم الثورة (وليس لشخص)، وإذا التزمنا بأخلاقياتها (ولم نبرر سقطاتنا بأن خصمنا يفعل مثلها وأسوأ)، وحين يخرج المحتجون من أجل حريتهم ومعيشتهم وكرامتهم وليس من أجل صراع انتخابي بين الباشا والعمدة
رغم صدمة البعض ودهشته من عدم خروج الناس أو الاستجابة للدعوات التي تزعمها ثلاثة من معارضي الخارج، وهي مشروعة، إلا أن الوضع في مصر يحتاج ترتيبات أفضل بكثير مما جرى وما قد يجري
تكشف تجربة الدعوات لمظاهرات في الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي في مصر، هذه الإشكالية التي تخلط بين الدعاية السياسية التي لا بدّ منها، وبين الفعل على الأرض، وبين الأدوات الوسيطة التي هي "السوشال ميديا" وبين الميدان..
الشعب المصري ليس جبانا.. وإنما يعاني من غياب قيادة ثورية قادرة على كسب ثقته، وخائف من بطش سلطة غشوم لا يروي عطشها إلا الدم
أكدت إيران على لسان المتحدث باسم وزارة خارجيتها الإثنين، حيازتها "أدلة" على ضلوع موقوفين أجانب في "أعمال شغب".
لم أدعُ إلى 11/11، ولم أتنبأ لها بالنجاح، لكني أيضاً لم أتوقع لها هذا الفشل الكبير
أخوف ما أخافه أن ننزلق لدعوات مستمرة في بالونات اختبار تنتهي لنتائج تصب في مصلحة النظام..
من الأسئلة المهمة التي طرحها البعض قبل 11 تشرين الثاني/ نوفمبر: ما هي خطة اليوم التالي، بل الأيام والشهور التالية؟ وهذا سؤال عجزت المعارضة المصرية عن تقديم إجابة مقنعة له حتى الآن رغم وجود بعض الاجتهادات، فالمعارضة نفسها لا تزال منقسمة..
نحن نلوم أنفسنا جميعا، ولا أحد منفردا يتحمل النتائج، إنها منظومة تحتاج لإعادة بناء إن أردنا تحرير مصر وشعبها..