هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد تقرير إسرائيلي أن نتنياهو أطلق حملته الانتخابية مستغلاً إنجازات الحرب وتشرذم المعارضة، لكنه يواجه ثغرات خطرة أبرزها زيارته المترددة إلى مستوطنة نير عوز، وسط معارضة صامتة وانقسامات داخلية قد تمنحه فرصة مبكرة لتحديد موعد الانتخابات وإبقاءه في موقع القوة.
يسعى ترامب ونتنياهو لاستغلال توقف القتال في غزة والضغط على إيران لتحقيق تطبيع بين إسرائيل والسعودية، لكن تحقيق هذه الأهداف يواجه عقبات كبيرة تتعلق بحماس والملف النووي الإيراني ورفض غالبية الإسرائيليين قيام دولة فلسطينية، وسط غياب استراتيجية واضحة واتهامات بارتجال التحركات.
سيلين ساري تكتب: الكل يتحدث عن غزة.. لكن لا أحد ينظر في عيون أمهات الشهداء، لا أحد يسمع أنين الجرحى تحت الركام، ولا صرخات الأطفال الذين يموتون جوعا. ولا أحد، أبدا، يسأل: ماذا تريد غزة؟
تنفق الولايات المتحدة مئات ملايين الدولارات من مساعداتها العسكرية السنوية لـ"إسرائيل" لبناء قواعد ومنشآت عسكرية ضخمة، تشمل مقرات لوحدات الكوماندوز وتجهيزات لطائرات إف 35 ومروحيات جديدة، إضافة إلى تطوير قواعد تل نوف ونيفاتيم، وسط جدل سياسي أمريكي متزايد بشأن استمرار هذه المساعدات.
قال رئيس كولومبيا غوستافو بيترو إن حكومته والدول الأخرى تتحمل واجبًا أخلاقيًا بالتحرك ضد جرائم "إسرائيل" في غزة وعدم الاكتفاء بالإدانة، مؤكدًا أن بلاده علّقت تصدير الفحم لـ"إسرائيل" وستعقد مؤتمرًا دوليًا لبحث إجراءات قانونية ودبلوماسية واقتصادية لوقف الحرب.
لؤي صوالحة يكتب: ما بين المقالات الصحفية، والتغريدات السياسية، والتحليلات الأمنية، تبرز ملامح خطاب متكامل لا يكتفي بالتغطية المنحازة، بل يتحول إلى أداة لتبرير سياسات الإقصاء والضم وشرعنة العنف ضد الفلسطينيين
ساري عرابي يكتب: تحوّل التعاطف مع ضحايا الإبادة، إلى استخدام هؤلاء الضحايا لإدانة المقاومة الفلسطينية، وتجريدها من كونها ضحية، وعزلها عن بقية الفلسطينيين الواقعة عليهم الإبادة، وبينما لا يمكن القول إنّ جميع أصحاب هذا الخطاب واعون بمعنى مقالتهم ومنتهاها، فإنّ ذلك قطعا ينمّ عن حالة ذهنية تعاني إعاقة في الوعي بإسرائيل وحقائق الصراع، وقصورا أخلاقيّا واضحا في كيفية ترتيب الموقف الخطابي إزاء الأحداث، وضمورا مريعا في الموقف من الاستعمار الأجنبي
محمد عماد صابر يكتب: معركة غزة ليست فقط معركة على الأرض، بل معركة وجود واستراتيجية تمتد آثارها إلى أبعد من حدود القطاع، تعيد رسم خارطة الشرق الأوسط، وتضع موازين القوى في العالم على المحك
نزار السهلي يكتب: اللافت في توقيت نشر مبادرة إنشاء "إمارة الخليل"، تبني المؤسسة الإسرائيلية الرسمية لصياغتها وتسريبها، لأنها تتفق مع الحديث الإسرائيلي الأمريكي عن الحل السياسي في المنطقة، بعيدا عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، بعد الانتهاء من إتمام جرائم الإبادة في غزة، والقضاء على واقعية حل الدولتين من خلال عملية الضم والاستيطان والتهويد
قال مصدر أمريكي مطّلع إن "مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة الجارية بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة تشهد تقدما ملموسا على مسارات مختلفة"...
عادت موسيقى البانك، التي نشأت في السبعينيات كصرخة ضد السلطة والرأسمالية والتمييز، عادت إلى الواجهة مع تضامن فرقة "بوب فيلان" البريطانية مع فلسطين ورفضها الجرائم الإسرائيلية، ما تسبب بإلغاء حفلاتها في ألمانيا والولايات المتحدة، بينما زاد ذلك من شهرتها، لتواصل هذه الموسيقى التمرد والدفاع عن حقوق الشعوب.
رفض "حزب الله" بشكل واضح المقترحات الأمريكية، واعتبرها استهدافاً مباشراً للمقاومة. وقال نائب الأمين العام للحزب، الشيخ نعيم قاسم، في كلمة متلفزة الجمعة الماضية: "نزع سلاح المقاومة لن يحصل إلا برحيل الاحتلال الإسرائيلي الكامل عن الأراضي اللبنانية".
توقع السفير الإسرائيلي السابق مايكل هراري أن تشهد المرحلة المقبلة عقد قمة دولية لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني شبيهة بمؤتمر مدريد، معتبرا أن تغيّر موازين القوى في المنطقة وضعف الأطراف العربية قد يتيح مبادرات جديدة، لكنه أقرّ بأن حكومة نتنياهو تجعل فرص نجاح أي عملية سياسية صعبة.
كشف تقرير لصحيفة يديعوت أحرونوت أن حوالي 9000 يهودي يعيشون في إيران، يتركزون في طهران وأصفهان ويعملون بتجارة الذهب، ويتمتعون بحرية السفر باستثناء زيارة "إسرائيل،" ورغم "المراقبة الأمنية والاتهامات بالتجسس". يفضل معظمهم البقاء بسبب حبهم لبلدهم ومستوى معيشتهم.
عادل العوفي يكتب: السعي لإمساك العصا من المنتصف صار غير مجدٍ في خضم التغيرات المتسارعة في المنطقة، ولم يعد أمام القيادة السورية مجال للتردد، فقد دقت ساعة الحسم
مصطفى أبو السعود يكتب: ما يدور الآن عن رغبة البيت الأبيض بوقف الحرب بغزة هي مسرحية تهدف لتبريد الساحة الشعبية الدولية من أجل تمرير زيارة نتنياهو لأمريكا بهدوء، ولو كانت أمريكا جادة لأجبرت نتنياهو على الالتزام بما جاء في هدنة كانون الثاني/ يناير، ولو دققنا في طريقة إدارة ترامب لموضوع غزة فإنه يحدد سقفا زمنيا لأي فكرة يرغب بتحقيقها ويفرضها على المعنين، ويطلب من الوسطاء التدخل لإنجاز المهمة في الوقت المحدد، فيعمل الجميع على الالتزام