هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الحقيقة إنّ هذا الطرح ليس وليد اللحظة، وإنما يمتد بجذوره إلى اختلاف طويل عاصرته المسيرة الفكرية لتصحيح مسار الأمة العربية بعد أن تنكبت طريق الوحدة والتقدم والانتصار
لا يختلف اثنان في أن ما سمي "الثورات العربية" لم يكن لها عقل، ولم تعضدها نخبات فكرية وثقافية قبل وبعد الانطلاق. فقد انفجرت، وتوسعت رقعتها، وإن بدرجات مختلفة، لتشمل عموم البلاد العربية، وظلت مستمرة ومتصاعدة دون أن تكون مسنودة برؤية واضحة واستراتيجية
توقع باحثون ومحللون هبوب موجات جديدة من "الربيع العربي"، ستكون أشد عنفا وثورية من سابقتها التي تمكنت من إسقاط رؤوس عربية حاكمة، لكنها فشلت في إسقاط الأنظمة الحاكمة.
مرت على ليبيا سبع سنوات من ثورة شباط/ فبراير التي أسقطت نظام العقيد الراحل معمر القذافي، إثر موجة اجتاحت دول مصر وتونس وسوريا واليمن.
نشرت صحيفة "فيلت" الألمانية تقريرا تحدثت فيه مصير أموال الرئيس الليبي الراحل، معمر القذافي.
تكتظُّ سجونُ الظلمةِ في بلادنا بالأحرارِ، المجاهدينَ، الذين انتفضوا على الظلمِ، وثاروا على الفساد
يبدو أن فعل الثورة يبدأ وينتهي في اللحظة التي يسقط فيها النظام الذي تثور عليه الناس، ولا يندرج تحت هذا المعنى التغيير بقوة الجيوش والأمن، مهما صلحت أو حسنت نواياهما
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس، أن "صفحة الربيع العربي والثورة لم تطوَ ولا يزال الشعب التونسي يعيشها الآن".
إنصاف المقاومة الفلسطينية من تهويمات متفلسف!
ما يبعث على القلق بالفعل، أن ما كان يبرر في السابق هدوء الشارع العربي، هو الوضع السوري والليبي، وأن الناس اختارت في نهاية المطاف مطلب الاستقرار على مطلب الحرية والكرامة
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية مقال رأي للكاتب الألماني، ميشائيل تومان، تحدث فيه عن انخفاض سقف الحريات في بلدان الربيع العربي إلى مستوى أقل مما كانت عليه قبل اندلاع الثورات. ولا يمكن إلقاء اللوم على الثوار الذين حاولوا التغيير، وإنما على الحكام الذين أعلنوا الحرب على شعوبهم.
نشرت صحيفة "الغارديان" (الأوبزيرفر) مقالا للصحافية إما غراهام-هاريسون، حول الاحتجاجات التي تجتاح تونس..
?نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا لخبيرة الاقتصاد التونسية جيهان شندول، تقول فيه إن تونس تواجه مظاهرات في أنحاء البلاد بسبب ارتفاع الأسعار والضرائب منذ 3 كانون الثاني/ يناير، ذكرى احتجاجات الخبز عام 1984 إبان حكم الحبيب بورقيبة..
نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا أعده كيم سينغوبتا، عن الذكرى السابعة للثورة التونسية، التي تترافق هذا العام مع التظاهرات العنيفة، وحرق مراكز الشرطة، ومهاجمة مقرات الحكومة..
مازال الجدل حول شخصية الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر وتبنيه مشروعا معاديا للتيارات الإسلامية، دائما لا ينقطع، حيث اعاد الاحتفال بمئوية مولده تساؤلات عن أسباب معاداة الفكرة الناصرية للأخرى الإسلامية..
ونحن نقترب من الذكرى السابعة لثورة 25 يناير 2011، يبدو لي أن هناك العديد من التغيرات المهمة التي طرأت على المنطقة، والتي قد تجعل من العام الحالي (2018) عام عودة صوت الشعوب الذي تم حبسه في الصدور منذ انقلاب 2013، والذي ظن البعض أنه نهاية عصر الشعوب