هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مصر وإيران تبحثان إعادة العلاقات بعد 46 عاماً، وسط تركيز على أزمة غزة وملف الملاحة البحرية، بين تفاؤل دبلوماسي وتحفظات داخلية.
"عربي21"، استطلعت آراء بعض المصريين ممّن يستهلكون الغاز الطبيعي الذي كانت تصفه الدولة والسكان بأنه المصدر الأفضل والأرخص للطاقة في مصر، وخصّصت له نحو 7 شركات توزيع تجارية في العاصمة القاهرة و26 محافظة أخرى.
زار وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، منطقة خان الخليلي الشهيرة في القاهرة، حيث قام بجولة في شوارعها التاريخية القديمة خلال زيارته الرسمية إلى مصر.
يهدف النظام المصري إلى تطوير منطقة "دير سانت كاترين"٬ وذلك من أجل إحياء مشروع "التجلي الأعظم" وهو مسار خروج "بني إسرائيل" في سيناء، من خلال تنظيم رحلات سياحية إلى الموقع بعد استكمال أعمال البنية التحتية والتجهيزات اللازمة.
أثار مشروع "جريان" العمراني الجديد، الذي يدعمه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وتنفذه شركة تابعة لجهاز سيادي عسكري، جدلاً واسعاً بسبب حجمه الضخم وكلفته الباهظة، وتخصيص مياه من فرع رشيد لنهر النيل لتغذيته، رغم أزمة شح المياه التي تواجهها البلاد.
اتسعت قائمة الأصوات المطالبة بالإفراج عن عبد الفتاح لتشمل نائب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، زياد بهاء الدين، الذي أكد أن "استعداد الدكتورة ليلى للتضحية بحياتها يستحق الاحترام والمساندة حتى من أولئك الذين يختلفون معها، ويستوجب تحركًا عاجلًا لإنقاذها باسم الإنسانية".
سليم عزوز يكتب: مع هذه العزلة، كانت دعوة وزير الخارجية المصري لنظيره الإيراني لزيارة مصر، فماذا بقي من إيران، حتى لو كان التقارب مجرد مناورة، لدعوتها كما كانت صاحبة نفوذ، وهي لم تعد تمثل خطرا على الخليج يستدعي قلقا من التقارب المصري الإيراني، فالتقارب حدث من الجانب السعودي، ورئيس مكتب رعاية المصالح الإيرانية حرص على التصريح بأن الزيارة للعاصمة المصرية تأتي في سياق جولة قام بها الوزير عباس عراقجي مؤخرا للسعودية وقطر والإمارات؟!
ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" أن عراقجي التقى السيسي في إطار زيارة يجريها إلى القاهرة، يليها بزيارة إلى لبنان الثلاثاء.
هشام عبد الحميد يكتب: المنغصات والمحبطات كثيرة، ومشاكل الحياة الثقافية والفنية بمصر أكثر، ولا شك أن كل هذا ليس وليد اللحظة أبدا، وإنما هو إرث ضخم عبر عهود مختلفة أدى إلى هذه الصورة التي أل إليها المشهد الثقافي بوجه عام
سيلين ساري تكتب: فالتحولات واضحة لا تخطئها العين؛ تراجع في الحضور العربي والإقليمي، غياب القدرة على المبادرة أو الردع أو التأثير، اعتماد مفرط على التمويل الخارجي والقروض بدل السياسات الإنتاجية، انسداد سياسي داخلي يستنزف طاقة الدولة في قمع الداخل بدل بناء الخارج. ولعل الأخطر من ذلك كله، هو فقدان الرغبة في العودة
أكدت مصر وقطر، اليوم الأحد، تواصل جهودهما لتقريب وجهات النظر حول مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، بشأن التوصل لاتفاق يتضمن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة جديدة لتبادل الأسرى..
تشكل القوات الأمريكية نحو 40% من إجمالي قوات حفظ السلام في سيناء، تليها من حيث العدد قوات من كولومبيا وفيجي. كما تشارك في القوة كل من بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، اليابان، أستراليا، كندا، التشيك، نيوزيلندا، النرويج، وأوروغواي.
وافقت محكمة القضاء الإداري، في القاهرة، على نظر دعوى قضائية ضد الرئيس السوري، أحمد الشرع، تتهمه بارتكاب انتهاكات حقوقية بحق الأقليات في بلاده.
قطب العربي يكتب: هذه المفاجأة دفعت الكثيرين للتساؤل عن السبب الذي دفع السلطة للالتزام هذه المرة بالقانون، ومن ثم إطلاق سراح الطنطاوي عقب انتهاء محكوميته! لا أحد يعرف الأسباب على وجه الدقة، ولكن يمكن تخمينها في اكتفاء السلطة بهذه العقوبة (غير المبررة أصلا)، مع ما يصاحبها من عقوبة تكميلية تتعلق بحرمان الطنطاوي من ممارسة حقوقه السياسية لمدة خمس سنوات، بما يعنيه ذلك من حرمانه من الترشح للانتخابات البرلمانية التي ستجري في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل
اعتبرت المجلة أن نظام السيسي أول الخاسرين من التغيرات في الشرق الأوسط.
أنهى الثلاثي رحلتهم مع الأهلي بعد إنجازات غير مسبوقة حققوها على مدار نحو عشر سنوات بالنسبة لمعلول والسولية، وأكثر من ذلك بالنسبة لربيعة.