هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهدت العاصمة البريطانية لندن، اليوم السبت، مظاهرة جماهيرية حاشدة في الذكرى السابعة والسبعين للنكبة الفلسطينية، تحوّلت إلى منصة سياسية وشعبية لمحاكمة الدور البريطاني التاريخي والمستمر في معاناة الشعب الفلسطيني، بدءًا من وعد بلفور سنة 1917، ووصولًا إلى دعم إسرائيل في حربها المستمرة على غزة منذ أكتوبر 2023، والتي يصفها المتظاهرون بـ"حرب الإبادة الجماعية".
يذكر أن أعضاء مجلس بلدية أكسفورد في المملكة المتحدة٬ صوتوا بالإجماع على قرار يقضي بسحب الاستثمارات من الشركات والمؤسسات المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي، وذلك استجابةً لتواصل أعمال الإبادة التي يتعرض لها سكان قطاع غزة.
وجهت الشرطة البريطانية اتهامات لثلاثة مواطنين إيرانيين بارتكاب جرائم قانون الأمن القومي.
وجّه أكثر من 25 من كبار الزعماء الدينيين في بريطانيا ـ مسيحيين ويهودًا ومسلمين ـ رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يحثونه فيها على تبني خطاب أكثر تعاطفًا وإنسانية تجاه المهاجرين، بعد أن وصف البلاد مؤخرًا بأنها "تخاطر بأن تصبح جزيرة للغرباء".
تسعى منظمات من بينها "الحق" الفلسطينية غير الحكومية المدعومة من منظمة العفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش، وأوكسفام، للحصول على أمر قضائي لمنع تصدير المكونات المصنّعة في المملكة المتحدة لطائرات لوكهيد مارتن المقاتلة من طراز إف-35، للاحتلال الإسرائيلي.
في تطور يكشف تنامي التهديد الذي بات يمثله اليمين المتطرف في الغرب، أدانت محكمة بريطانية ثلاثة نازيين جدد بتهم تتعلق بالإرهاب، بعد تخطيطهم لهجمات دامية على أماكن عبادة إسلامية ويهودية في إنجلترا. هذه القضية تعكس تصعيدًا خطيرًا في أعمال الكراهية والعنف المنظم، وتعيد إلى الواجهة المخاوف من تمدد الأيديولوجيات المتطرفة التي تستلهم أفكارها من إرث نازي مظلم، وتستغل التكنولوجيا الحديثة لتنفيذ مخططات تهدد أمن المجتمعات واستقرارها.
تنظر المحكمة العليا ببريطانيا تنظر دعوى تطالب الحكومة البريطانية بوقف إمداد "إسرائيل" بقطع غيار "إف 35"، في حين حضت منظمات حقوقية قضاة المحكمة على قبول الدعوى.
في سابقة قانونية ذات أبعاد سياسية وأخلاقية خطيرة، بدأت المحكمة العليا البريطانية، اليوم، النظر في دعوى تتهم الحكومة بالتواطؤ في جرائم حرب محتملة، عبر تصدير مكونات لطائرات F-35 الحربية التي استخدمتها إسرائيل في حربها المدمرة على قطاع غزة. الدعوى، التي تقودها مؤسسة "الحق" الفلسطينية وتحظى بدعم منظمات دولية كالعفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، تضع الحكومة البريطانية أمام اختبار شائك بين التزاماتها القانونية بموجب اتفاقيات منع الإبادة الجماعية، وتحالفاتها العسكرية في حلف الناتو، وسط تصاعد الضغوط الحقوقية والشعبية لمحاسبة من يزود آلة الحرب الإسرائيلية بالأدوات التي فتكت بآلاف المدنيين الفلسطينيين.
يسلط الفيلم الوثائقي الضوء على الجرائم التي ارتكبتها القوات الخاصة البريطانية في أفغانستان والعراق، حيث كان قتل المدنيين العزل أمرا عاديا.
كشفت وسائل إعلام بريطانية، عن إجراء جهاز المخابرات البريطاني الخارجي "أم آي 6" مقابلات مع 3 نساء لترؤس الجهاز.
يذكر أن لبنان والكويت منعوا سابقا أحدث أفلام شركة ديزني بسبب احتوائه على الممثلة الإسرائيلية جال جادوت، في حين قامت دول مثل الإمارات العربية المتحدة ومصر والمملكة العربية السعودية وقطر والأردن بعرض الفيلم.
تعرضت منظمة بريطانية داعمة لـ"إسرائيل" لانتقادات حادة بعد تلميحها بأن الحرب في غزة قد تحسّن متوسط العمر المتوقع عبر تقليل السمنة، في تصريح وُصف بأنه "مقزز" وسط مجاعة متفاقمة، ما أثار موجة استنكار من منظمات تضامن مع فلسطين وشخصيات عامة.
قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في شباط/فبراير 2022، اعتمدت صادرات النفط الروسية بشكل أساسي على ناقلات النفط الغربية، التي تهيمن على أسطول الشحن العالمي.
تتجه بريطانيا إلى تشديد أكبر على سياسة الهجرة، في خطوة تعد من بين الأوسع خلال السنوات الأخيرة. حيث تستعد حكومة حزب العمال لإطلاق "الكتاب الأبيض للهجرة"، الذي يكشف عن إجراءات صارمة تمس تأشيرات العمل، ومستوى اللغة المطلوب
في خطوة توصف بأنها إنقاذ اقتصادي وتأكيد على تحرك استراتيجي لحماية قطاعات حيوية، أعلنت المملكة المتحدة عن اتفاق تجاري جديد مع الولايات المتحدة يهدف إلى خفض الرسوم الجمركية على عدد من المنتجات البريطانية، وعلى رأسها السيارات والصلب والألمنيوم.
كتب ترامب في منشور على منصّته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي أنّه سيعلن عن الاتفاق خلال مؤتمر صحافي سيُعقد في البيت الأبيض في الساعة العاشرة صباحا (14,00 توقيت غرينتش).