هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
على مدى عقود، قامت العقيدة الأمنية الإسرائيلية على وهم "الوطن الآمن" الذي يوفّر ليهود العالم ملاذًا محصنًا ومستقرًا، يعوّضهم عن قرون من الاضطهاد. لكن مع زلزال 7 أكتوبر وتداعياته الأمنية والعسكرية، بدأت هذه العقيدة تتهاوى أمام واقع جديد يطعن في قدرة الدولة العبرية على حماية سكانها. فقد تلاشى الإحساس الجمعي بالأمان، وبدأت موجات الهجرة العكسية تتصاعد بشكل غير مسبوق، ما يعكس أزمة وجودية عميقة تهدد المشروع الصهيوني في جوهره، وتعيد طرح سؤال طالما أُجّل: هل إسرائيل حقًا وطن نهائي، أم محطة عابرة في ذاكرة الطيور المهاجرة؟
أظهر الأوروبيون مواقف متضاربة. ففي حين أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن شكوكه في فعالية الأساليب العسكرية لتحييد البرنامج النووي الإيراني، أعلن تأييده لخفض تخصيب اليورانيوم إلى "الصفر"، تماشيًا مع الرؤية الأمريكية والإسرائيلية.
تذكر أن فرنسا كانت من الدول الموقعة على الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية، إلى جانب بريطانيا وألمانيا، وقد سعت قبل اندلاع المواجهة العسكرية بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران للعب دور الوسيط بهدف إيجاد مخرج دبلوماسي للأزمة النووية الإيرانية.
نقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن وقف إطلاق النار الهش الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بين إسرائيل وإيران لم يمنع المسؤولين في الولايات المتحدة من مواصلة مراقبة أي تهديدات ناجمة عن الصراع في الشرق الأوسط عن كثب.
زحالقة يكتب: نتنياهو حاول ومن حوله افتعال «فرحة النصر» لكنهم لم ينجحوا، لأن قسما واسعا من الجمهور الإسرائيلي لا يثق بنتنياهو.
زعم رئيس الأركان أن تلك القوات "عملت بسرية تامة في عمق أراضي إيران"، بينما لم يصدر على الفور تعليق من طهران.
ذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن هناك احتمالية لاندلاع صراع جديد بين إيران وإسرائيل وربما يكون قريبا.
أكدت الولايات المتحدة لإيران عقب الضربات أن الهجوم يستهدف المنشآت النووية فقط.
كشفت السلطات الإيراني عن اعتقال المئات بتهم التعامل مع الموساد، فضلا عن كميات كبيرة من المسيرات.
قالت صحيفة فايننشال تايمز، إن الهجوم على قاعدة العديد كان سيقود المنطقة لتصعيد كبير، لكن ما جرى بعد ذلك طوقه وقاد لإنهاء الحرب.
ردود أفعال أوروبية غاضبة تندد بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات على منشآت إيران النووية دون إشعار مسبق، حيث يشعر الحلفاء بالتجاهل ويطالبون بمزيد من التنسيق
في مشهد صادم أعاد أجواء الحرب الباردة، نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فيديو دعائيًا يُظهر قاذفات أمريكية تقصف أهدافًا على أنغام أغنية تهكمية بعنوان "اقصف إيران"، ما أثار موجة تنديد واسعة.
قال مصدر أمني إيران، إن بلاده ستواصل برنامجها النووي على الرغم من الضربات الأمريكية وتدمير المفاعلات.
نقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن مقر خاتم الأنبياء المركزي أنه قائده علي شادماني قد توفي نتيجة قصصف إسرائيلي استهدفه في وقت سابق، بعد ثلاثة أيام فقط من تعيينه في هذا المنصب
قالت وزارة الصحة الإيرانية إن حصيلة قتلى عدوان الاحتلال على إيران، كانت الأعلى في طهران تلتها كرمانشاه.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران لم تتمكن من نقل أي مواد نووية قبل الهجوم على منشآتها النووية.