هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الدكتور أبو ستة، الذي يحمل الجنسيتين البريطانية والفلسطينية، يُعد من أبرز الأصوات الطبية الدولية التي كشفت للرأي العام العالمي الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق القطاع الصحي والمدنيين في غزة خلال عدوانها الأخير.
كان أبو ستة حاضراً في غزة خلال الإبادة الجماعية المتواصلة إلى الآن٬ واستمر في العمل لمدة 43 يوماً، وكان معروف بتفانيه في مساعدة المصابين في المناطق التي يستهدفها الاحتلال الإسرائيلي. وبعد مجزرة "مستشفى الشفاء" التي أودت بحياة مئات الشهداء، اضطر لمغادرة غزة، لكنه استمر في رفع صوت الفلسطينيين عبر المحاضرات والندوات الدولية، كاشفاً عن الفظائع الإسرائيلية..
حصل الطبيب الفلسطيني، المتخصص في علم الجراحة والتجميل، على 4172 صوتا بنسبة بلغت 80 بالمئة من الأصوات، ليتمكن بذلك من شغل منصب رئيس الجامعة لثلاث سنوات..