هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعيش عشرات الالاف من الأسر السورية في حالة من اليأس منذ سنوات٬ نتيجة لعدم معرفتهم لمصير أبنائهم الذين تم اعتقالهم أو إخفائهم قسريا أو اختطافهم طوال حقبة حكم عائلة الأسد في سوريا٬ حيث لا تتوقف هذه الجريمة على نظام الأسد الأبن٬ بل إن الأب أيضا مارس هذه السياسة في سجون تدمر وصيدنايا وغيرها من المسالخ البشرية.
أكد رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبد الغني، على أهمية الكشف عن مصير المختفين قسرياً في سوريا، مشيراً إلى أن هؤلاء الأشخاص ما زالوا مختفين لأن جثثهم لم تُسلم إلى ذويهم.
استمر الاختفاء بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2003 وشهد اعتقال ما لا يقل عن 200 ألف عراقي
فتح رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الأحد، ملف المختفين قسريا في البلاد، بعد دعوته وزارة الداخلية بالإسراع في كشف مصير الآلاف ممن فقد أثرهم خلال سنوات الحرب ضد تنظيم الدولة.