هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو شقرا: ما ستعيشه واشنطن حتى نوفمبر 2026، في غياب حلول حقيقية للأزمات الدولية، قد يؤسّس لتحوّلات وتغيّرات مهمّة خارج المشهد الأمريكي.
يكتب التريكي: اتفاقية التعاون الاستراتيجي الموقعة بين إيران وروسيا أوائل هذ العام لا ترقى إلى مستوى معاهدة التحالف العسكري.
يكتب بوكليب: عامٌ ليس سهلاً مَرّ على وجود حزب العمال في الحكم. خلاله ظلت حكومة السير ستارمر تتعثر في مطبّات الطريق.
يكتب أنطون: تعود فكرة وجذور هذه المؤسسة إلى الشهور الأولى من حرب الإبادة، حين اجتمع عدد من المسؤولين الإسرائيليين ورجال الأعمال (وهذه نقطة غاية في الأهميّة) لمناقشة آفاق «اليوم التالي» في غزّة.
تقول الكاتبة: المشكلة ليست في معارضة المشروع النووي الإيراني، بل في عدم معارضة المشروع الإسرائيلي، وفي دعم إسرائيل. ولا شك في أن هذه الوضعية الملتبسة من المنع لطرف والسماح لعدوه هي التي جعلت منطقة الشرق الأوسط بؤرة توتر.
يكتب عوكل: نتنياهو حاول المراوغة وكسب المزيد من الوقت وربما تجنُّب الظهور على أنه خضع لأوامر ترامب، إذ كان يرغب في أن يؤجّل زيارته للبيت الأبيض حتى نهاية الشهر، لكنه لم يفلح.
يكتب حديدي: التنابذ بالتصريحات مع الشقيقة الكبرى أمريكا، حتى تلك الأشدّ انتهاجاً لمفردات التهذيب الدبلوماسي و«التضامن القِيَمي» شيء مختلف تماماً عن مواجهة واشنطن في قلب مؤسسات حلف شمال الأطلسي.
يكتب قلالة: ما أسهل أن تعترف للصهيوني بالسّيادة والرّيادة ليوهمك بأنك أصبحت جزءا من الأمم المتحضّرة ويأمر شركاته لتصنع لك تقدّما مزيّفا.
يقول الكاتب: كان الاحتلال الإسرائيلي مبدعاً في توظيف أدوات السيطرة والهيمنة على الشعب الفلسطيني، ليس فقط من خلال القوة العسكرية المباشرة، بل عبر سياسات ممنهجة تستخدم الاقتصاد، الغذاء، والمياه كأسلحة حرب.
يكتب جميح: شعب غزة وهو شعب متمسك حد الذهول بأرضه، ويرجع سبب ذلك إلى كون شرائح كبيرة من هذا الشعب هي في الأصل شرائح لاجئة، ذاقت هي وآباؤها وأجدادها مرارة التطهير العرقي والتهجير القسري عام 1948،