هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهر الأوروبيون مواقف متضاربة. ففي حين أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن شكوكه في فعالية الأساليب العسكرية لتحييد البرنامج النووي الإيراني، أعلن تأييده لخفض تخصيب اليورانيوم إلى "الصفر"، تماشيًا مع الرؤية الأمريكية والإسرائيلية.
أعلن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش أن "الحرب في غزة قد تنتهي خلال شهر أو شهرين، لكن من الناحية العملية فإن الرغبة بالتوصل لصفقة تبادل ستؤدي حتما لإطالة أمد الحملة.
ذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن هناك احتمالية لاندلاع صراع جديد بين إيران وإسرائيل وربما يكون قريبا.
أكدت الولايات المتحدة لإيران عقب الضربات أن الهجوم يستهدف المنشآت النووية فقط.
قالت صحيفة فايننشال تايمز، إن الهجوم على قاعدة العديد كان سيقود المنطقة لتصعيد كبير، لكن ما جرى بعد ذلك طوقه وقاد لإنهاء الحرب.
ردود أفعال أوروبية غاضبة تندد بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات على منشآت إيران النووية دون إشعار مسبق، حيث يشعر الحلفاء بالتجاهل ويطالبون بمزيد من التنسيق
تقدر دولة الاحتلال وجود 51 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا
يحذر الكاتبان حسين آغا وروبرت مالي من الشعور بالنصر من قبل الأمريكيين والإسرائيليين في الحرب مع إيران، وقالا إنه كلما كلما اقتربت إسرائيل من النصر الكامل، اقتربت من حالة من عدم اليقين التام، من مخاطر ناجمة عن الإذلال المكبوت والغضب والنقمة، وأكدا أن هذا النوع من النصر ليس مكانا آمنا، لأن هذا سيدفع إيران وحلفاءها في المنطقة لتغيير أساليبهما في المواجهة ومحاولة إعادة بناء قوتهم
قال محلل عسكري بصحيفة معاريف العبرية، إن فشل القوة البرية لجيش الاحتلال متواصل في قطاع غزة، رغم انبهار العالم بما حدث في إيران ولبنان وسوريا.
ختم الصحفي الإسرائيلي آفي أشكنازي٬ تقريره بالإشارة إلى أن المؤسسة السياسية والعسكرية في إسرائيل تمر بحالة ارتباك وتناقض، في ظل ضغوط أمريكية مباشرة من جهة، ورغبة في الردع والتصعيد من جهة أخرى.