هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تثير الإشادة العلنية من جانب ديرمر بقادة الخليج، تساؤلات حول مدى استمرار التعاون غير المعلن في مجالات التنسيق الأمني والتطبيع السياسي، في وقت تتصاعد فيه الأصوات الشعبية والحقوقية المطالبة بوقف كافة أشكال العلاقة مع دولة الاحتلال.
قالت الكاتبة إن ما يحدث في غزة "لا يمكن اختزاله بمجرد مفاهيم كالإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو العقاب الجماعي"، مشيرة إلى أن كل هذه الأوصاف لا تعبّر بشكل كامل عن بشاعة الواقع، حيث يُقتل الفلسطينيون في بيوتهم، وخيامهم، وعلى أسرّة المستشفيات، ويُطلق النار عليهم أثناء انتظارهم للطعام، والآن… يتضوّرون جوعا.
لا زالت القراءات الإسرائيلية المحبطة من استمرار الحرب في غزة تعتبر أن كل يوم إضافي منها يعزز حماس سياسياً، رغم أنه في نفس الوقت تتلقى ضربات عسكرية قوية من الاحتلال، لكن النتيجة أن الوقت يعمل لصالح الحركة، مما يستدعي من الحكومة أن تقرر كيفية تقصير الحرب.
اعترف مسؤول إسرائيلي بأن قرار إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة جاء "كإجراء اضطراري لتهدئة الضغوط الدولية"
المسؤول السابق دعا إلى اتخاذ خطوات استباقية لمنع إنتاج الطائرات المسيرة أو وصول مكوناتها إلى "الأعداء"، سواءً عبر الهجمات الإلكترونية أو العمليات العسكرية.
كشفت "وول ستريت جورنال" أن الحزب الديمقراطي في مينيابوليس اختار دعم المرشح الاشتراكي عمر فاتح بدلًا من العمدة الحالي جاكوب فراي، في مؤشر على ميل التيار التقدمي نحو اليسار، حيث يتبنى فاتح سياسات تشمل ضبط الإيجارات، وزيادة الخدمات للمشردين، وتقليص دور الشرطة، وفرض ضرائب على الأغنياء.
أكد خوسيه أندريس، مؤسس منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، أن مجاعة غزة ليست كارثة طبيعية بل أزمة من صنع الإنسان يمكن إنهاؤها بحلول واقعية، محمّلًا الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية توفير الحد الأدنى من سبل الحياة كقوة احتلال، ومشيرًا إلى أن الحصار والقيود الأمنية فاقمت الفوضى والنهب وعرقلت إيصال المساعدات.
اشتكى رؤساء جامعات الاحتلال، من تصاعد كبير وغير مسبوق، مقاطعة من جانب الباحثين والأكاديميين حول العالم للاحتلال، بسبب الإبادة المتواصلة بقطاع غزة.
كشف استطلاع حديث لصحيفة "صاندي تايمز" البريطانية عن تحولات كبيرة في الرأي العام البريطاني، حيث أظهر تعاطفاً متزايداً مع القضية الفلسطينية بنسبة 29% مقابل 15% فقط يؤيدون دولة الاحتلال الإسرائيلي.
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، مقالاً للمتعاون مع الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ياسر أبو شباب، والذي تحدث فيه عن هدف مجموعته المسلحة، مدعيا أنّهم يسعون بشكل أساسي إلى فصل الفلسطينيين الذين لا علاقة لهم بـ"حماس" عن نيران الحرب..